قرأت وسمعت ردة الفعل الكبيرة ، على مستوى أنصار الجماهير النصراوية ومنسوبي النادي وكذلك وسائل الإعلام، التي تغنت بالفوز العريض والكبير للنصر مساء الأربعاء الماضي على فريق باختاكور الأوزبكي ضمن الجولة قبل الأخيرة لدوري أبطال آسيا.
- النصر فاز نعم.. وحقق نتيجة كبيرة نعم.. ولكن الأمر (يخوف)، فالنصر في مباراة فوق وفي مباراة تحت، والخوف الأكبر هو موكب الفرح النصراوي الكبير بنتيجة تلك المباراة، فهل سأل أحد أنصار النصر نفسه هل باختاكور كان نداً؟ وهل كان فريقاً قوياً داخل الملعب؟..لن أصادر التفوق النصراوي ولن أجحف بحقه، ولكن صدقوني باختاكور ليس مقياسا لقوة النصر، فقد كان حملاً وديعاً وخصماً مترنحاً منذ البداية.
- لذلك يفصل النصر أيام قليلة جداً عن مباراة الحسم في إيران مع فريق الاستقلال، ذلك الفريق الذي يتمتع بشعبية جارفة هناك، وسيحضر له في المدرجات عدد مهول من الجماهير،وبالتالي تقع على عاتق الجهازين الإداري والفني وكذلك اللاعبين مسؤولية كبيرة، عنوانها التهيئة النفسية أولاً، وإسدال الستار على أربعة باختاكور التي ربما تساهم في ضياع الفرص الثلاث التي سيخوض النصر اللقاء بها وهي الفوز أو التعادل أو الخسارة.
- نسيت أن أخبركم أن النصر، متى ما نجح الجهازان الإداري والفني وكذلك اللاعبون، بالتعامل مع مباراة الاستقلال من الناحية النفسية، ربما نجده في صدارة مجموعته، فقد انصبت أغلب التوقعات حول خسارة النصر، وكانت بعض الأماني ألا يكون بأكثر من هدف حتى يتأهل، وأنا أرى أنه إذا نجح النصراويون بالتهيئة النفسية ، ربما يعود من إيران بالنقاط الثلاث ويتصدر، في حال تعثر السد بالتعادل أو الخسارة أمام باختاكور، والذي يخوض لقاءه الأخير دون ضغوط ولتحسين صورته ليس إلاّ، فصدارة النصر تجنبه العودة إلى إيران مرة أخرى وهذه خطوة لا تقل أهمية عن خطوة التأهل.
- النصر فاز نعم.. وحقق نتيجة كبيرة نعم.. ولكن الأمر (يخوف)، فالنصر في مباراة فوق وفي مباراة تحت، والخوف الأكبر هو موكب الفرح النصراوي الكبير بنتيجة تلك المباراة، فهل سأل أحد أنصار النصر نفسه هل باختاكور كان نداً؟ وهل كان فريقاً قوياً داخل الملعب؟..لن أصادر التفوق النصراوي ولن أجحف بحقه، ولكن صدقوني باختاكور ليس مقياسا لقوة النصر، فقد كان حملاً وديعاً وخصماً مترنحاً منذ البداية.
- لذلك يفصل النصر أيام قليلة جداً عن مباراة الحسم في إيران مع فريق الاستقلال، ذلك الفريق الذي يتمتع بشعبية جارفة هناك، وسيحضر له في المدرجات عدد مهول من الجماهير،وبالتالي تقع على عاتق الجهازين الإداري والفني وكذلك اللاعبين مسؤولية كبيرة، عنوانها التهيئة النفسية أولاً، وإسدال الستار على أربعة باختاكور التي ربما تساهم في ضياع الفرص الثلاث التي سيخوض النصر اللقاء بها وهي الفوز أو التعادل أو الخسارة.
- نسيت أن أخبركم أن النصر، متى ما نجح الجهازان الإداري والفني وكذلك اللاعبون، بالتعامل مع مباراة الاستقلال من الناحية النفسية، ربما نجده في صدارة مجموعته، فقد انصبت أغلب التوقعات حول خسارة النصر، وكانت بعض الأماني ألا يكون بأكثر من هدف حتى يتأهل، وأنا أرى أنه إذا نجح النصراويون بالتهيئة النفسية ، ربما يعود من إيران بالنقاط الثلاث ويتصدر، في حال تعثر السد بالتعادل أو الخسارة أمام باختاكور، والذي يخوض لقاءه الأخير دون ضغوط ولتحسين صورته ليس إلاّ، فصدارة النصر تجنبه العودة إلى إيران مرة أخرى وهذه خطوة لا تقل أهمية عن خطوة التأهل.