يوم بعد يوم تطالعنا الأندية بقضايا متعلقة بها،تكشف من خلالها الطريقة التي تدار بها بعض لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم،فمع كل قضية هناك سقطة، ومع كل قضية هناك خطأ ،ومع كل قضية هناك أمر مضحك ،ومع كل قضية هناك تخبط واضح وإهمال أوضح.
- ولعل احتجاج النادي الأهلي المقدم لأكثر من أربعين يوماً، ضد فريق الوطني لدرجة الناشئين،والذي لم يتم البت فيه،ولم يتم تذكره أساساً إلاّ حينما طلب النصر أن يتوج بلقب الدوري في مباراته التي أقيمت يوم أمس الأول أمام الأهلي، ليأتي الرد الكوارثي أن هناك احتجاجا للأهلي منظور، ولم يتم البت فيه من قبل اللجنة الفنية،وأنه في حال قبوله تتغير موازين المعادلة وقد لا يصبح النصر بطلاً!
- النصر (خلص أموره) على طريقة (بيدي لا بيد عمر)، واستطاع أن يهزم الأهلي ويتوج نفسه بطلاً لدوري الناشئين ويغلق الباب أمام المنافسين ويقضي على أي بارقة أمل لهم، ولكن هل انتهى الموضوع هنا؟.. هل فوز النصر سيجعلنا نغض الطرف عما حدث من إهمال وخطأ؟.
- كالعادة تكفل أمين عام الاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي، بالخروج عبر برنامج “كورة” والاعترف بالخطأ(وياكثر مايعترفون ويعتذرون)، وكأن مصالح الأندية أصبحت لدى بعض اللجان وبعض العاملين بداخلها (آخر الهم)،هذه الأخطاء المتكررة تكشف أننا بجهة والاحتراف بجهة أخرى، وهذه الأخطاء المتكررة تدفعنا للمطالبة بإعادة النظر بالآلية التي تدار بها اللجان، وبالأسماء التي أخذت فرصتها كاملة دون أن تقدم لرياضة الوطن أي شيء يذكر، سوى الاعتذار عن كل خطأ يرتكب.
- مبروك لصغار النصر، حتى وإن تم إفساد فرحتهم،مبروك لصغار النصر حتى وإن أخبروهم بعد احتفالية طويلة وعريضة أن الأهلي قد يحل محلهم، كون اللجان “نايمة” ولم تبت باحتجاج فريق منافس بالرغم من مرور شهر ونصف، مبروك لصغار النصر الذين قطعوا الشك (بالأهلي) ونقاطه الثلاث.
- نسيت أن أخبركم أن الانضباطية بأي عمل كان، لن تتحقق في ظل غياب مبدأ الثواب والعقاب.
- ولعل احتجاج النادي الأهلي المقدم لأكثر من أربعين يوماً، ضد فريق الوطني لدرجة الناشئين،والذي لم يتم البت فيه،ولم يتم تذكره أساساً إلاّ حينما طلب النصر أن يتوج بلقب الدوري في مباراته التي أقيمت يوم أمس الأول أمام الأهلي، ليأتي الرد الكوارثي أن هناك احتجاجا للأهلي منظور، ولم يتم البت فيه من قبل اللجنة الفنية،وأنه في حال قبوله تتغير موازين المعادلة وقد لا يصبح النصر بطلاً!
- النصر (خلص أموره) على طريقة (بيدي لا بيد عمر)، واستطاع أن يهزم الأهلي ويتوج نفسه بطلاً لدوري الناشئين ويغلق الباب أمام المنافسين ويقضي على أي بارقة أمل لهم، ولكن هل انتهى الموضوع هنا؟.. هل فوز النصر سيجعلنا نغض الطرف عما حدث من إهمال وخطأ؟.
- كالعادة تكفل أمين عام الاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي، بالخروج عبر برنامج “كورة” والاعترف بالخطأ(وياكثر مايعترفون ويعتذرون)، وكأن مصالح الأندية أصبحت لدى بعض اللجان وبعض العاملين بداخلها (آخر الهم)،هذه الأخطاء المتكررة تكشف أننا بجهة والاحتراف بجهة أخرى، وهذه الأخطاء المتكررة تدفعنا للمطالبة بإعادة النظر بالآلية التي تدار بها اللجان، وبالأسماء التي أخذت فرصتها كاملة دون أن تقدم لرياضة الوطن أي شيء يذكر، سوى الاعتذار عن كل خطأ يرتكب.
- مبروك لصغار النصر، حتى وإن تم إفساد فرحتهم،مبروك لصغار النصر حتى وإن أخبروهم بعد احتفالية طويلة وعريضة أن الأهلي قد يحل محلهم، كون اللجان “نايمة” ولم تبت باحتجاج فريق منافس بالرغم من مرور شهر ونصف، مبروك لصغار النصر الذين قطعوا الشك (بالأهلي) ونقاطه الثلاث.
- نسيت أن أخبركم أن الانضباطية بأي عمل كان، لن تتحقق في ظل غياب مبدأ الثواب والعقاب.