رحل نائب رئيس نادي الشباب تركي الخليوي، لكي يتفرغ لإدارة قناة لاين سبورت الفضائية، ومنذ رحيل الخليوي وحتى الآن والشباب على مستوى العمل الإداري بالنادي يعاني من هذا الرحيل، وذلك المكان الذي كان يشغله هذا الرجل بكل حماس وفكر ورقي وتفان.
ـ الشباب على مستوى الفريق الأول، يعيش انعدام توازن ليس فنيا بل حتى نفسي، وهذا الأمر يتضح جلياً في أكثر من موقف وأكثر من مباراة وأكثر من تصرف، ولعل التهيئة النفسية من صميم العمل الإداري أكثر، وحتى لا أتهم أنني أقول كلاما بالهواء لكم أن تقيموا الفعلة التي قام بها المهاجم عبدالعزيز السعران ضد مدافع الإمارات الإماراتي وذلك السلوك المشين، فأين التهيئة النفسية وأين الحزم ولماذا وصل اللاعب الشبابي إلى هذه المرحلة؟
ـ الخليوي حسب ما أعرف كان له دور كبير، في اللائحة الداخلية للنادي والتي لوح بها رئيس النادي في مؤتمر صحفي دون أن يأتي على ذكر تركي وهو من هندس فصولها، والخليوي هو من أعاد بعض الألعاب المختلفة بالنادي إلى الدوري الممتاز بعد أن تولى مهمة الإشراف عليها، والخليوي كان الأقرب من مشاكل اللاعبين وبالتالي مايحدث اليوم هو نتاج للخسارة الفادحة التي تعرض لها الشباب برحيل إداري محنك كان كالعمود الأوسط في خيمة الشباب
ـ نسيت أن أخبركم أن هناك جنودا مجهولة، تعمل وتجتهد وتبني داخل الأندية والضوء والنجاح يذهب لآخرين ولانستطيع أن نكتشف ذلك إلا عند رحيلهم، فمع أي خلل كبير في الأندية يجب أن نبحث عن رجل مجهول رحل.
ـ الشباب على مستوى الفريق الأول، يعيش انعدام توازن ليس فنيا بل حتى نفسي، وهذا الأمر يتضح جلياً في أكثر من موقف وأكثر من مباراة وأكثر من تصرف، ولعل التهيئة النفسية من صميم العمل الإداري أكثر، وحتى لا أتهم أنني أقول كلاما بالهواء لكم أن تقيموا الفعلة التي قام بها المهاجم عبدالعزيز السعران ضد مدافع الإمارات الإماراتي وذلك السلوك المشين، فأين التهيئة النفسية وأين الحزم ولماذا وصل اللاعب الشبابي إلى هذه المرحلة؟
ـ الخليوي حسب ما أعرف كان له دور كبير، في اللائحة الداخلية للنادي والتي لوح بها رئيس النادي في مؤتمر صحفي دون أن يأتي على ذكر تركي وهو من هندس فصولها، والخليوي هو من أعاد بعض الألعاب المختلفة بالنادي إلى الدوري الممتاز بعد أن تولى مهمة الإشراف عليها، والخليوي كان الأقرب من مشاكل اللاعبين وبالتالي مايحدث اليوم هو نتاج للخسارة الفادحة التي تعرض لها الشباب برحيل إداري محنك كان كالعمود الأوسط في خيمة الشباب
ـ نسيت أن أخبركم أن هناك جنودا مجهولة، تعمل وتجتهد وتبني داخل الأندية والضوء والنجاح يذهب لآخرين ولانستطيع أن نكتشف ذلك إلا عند رحيلهم، فمع أي خلل كبير في الأندية يجب أن نبحث عن رجل مجهول رحل.