فهد الهريفي نجم نادي النصر والكرة السعودية، حينما كان على البساط الأخضر كان لا يلعب كرة قدم فحسب بل إنه يعزف مقطوعة لبتهوفن بقدمه، كان مبهراً ملفتاً وواحداً من أمهر لاعبي كرة القدم الذين مروا على كرة القدم السعودية، بل إنه وحسب وجهة نظري المتواضعة وقد يتفق معي حولها الكثير أنه أفضل صانعي اللعب.
- مشكلة هذا الرجل أنه صريح وصادق ومبدع، وبالتالي وجد مدرجا كبيرا من الأعداء يكره النجاح ويكره الصدق، ولديه عقدة نقص من الإبداع لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وهم يفتقدون لمقومات الإبداع وبالتالي من السهل عليهم مهاجمة المبدعين والتقليل منهم ومحاولة إيقافهم بطرق وأساليب رخيصة جداً.
- الهريفي لاعب ومحلل من أكثر الأشخاص في الوسط الرياضي، الذين تعرضوا لهجوم بمناسبة أو بدون مناسبة ومن مدرج واحد وربما هناك سبب وجيه من وجهة نظرهم وهو أن الهريفي كان يلقن فريقهم دروساً في الملعب ويجرعهم المرارة في المدرجات، وبالتالي من الممكن أن أتفهم تلك المشاعر العدائية تجاه موسيقار عزف بقدميه وحرك مدرجات أحدهم يهتف له ومعه والآخر ضده، ولكنني ضد الافتراء وضد محاولة إظهار الهريفي بثوب غير ثوبه، من تحوير لكلامه ومن تأويلات ومن شتم وقذف، فحينما يحلل مباراة لفريقهم وهو يتحدث بالحقيقة ويشخص واقعها ويتفقون معه تماماً بدواخلهم إلاّ أن سمومهم لابد أن تنفث باتجاهه، فلم يستطيعوا أن يفرقوا بين الهريفي اللاعب والهريفي المحلل والخبير.
- نسيت أن أخبركم أن لي وقفة بإذن الله حول قصة الهريفي وياسر القحطاني، والذي ركب موجة وفكر بعض الهلاليين السطحي وذهب لتطبيق قاعدة “ إذا لم تكن معي فأنت ضدي”.
- مشكلة هذا الرجل أنه صريح وصادق ومبدع، وبالتالي وجد مدرجا كبيرا من الأعداء يكره النجاح ويكره الصدق، ولديه عقدة نقص من الإبداع لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وهم يفتقدون لمقومات الإبداع وبالتالي من السهل عليهم مهاجمة المبدعين والتقليل منهم ومحاولة إيقافهم بطرق وأساليب رخيصة جداً.
- الهريفي لاعب ومحلل من أكثر الأشخاص في الوسط الرياضي، الذين تعرضوا لهجوم بمناسبة أو بدون مناسبة ومن مدرج واحد وربما هناك سبب وجيه من وجهة نظرهم وهو أن الهريفي كان يلقن فريقهم دروساً في الملعب ويجرعهم المرارة في المدرجات، وبالتالي من الممكن أن أتفهم تلك المشاعر العدائية تجاه موسيقار عزف بقدميه وحرك مدرجات أحدهم يهتف له ومعه والآخر ضده، ولكنني ضد الافتراء وضد محاولة إظهار الهريفي بثوب غير ثوبه، من تحوير لكلامه ومن تأويلات ومن شتم وقذف، فحينما يحلل مباراة لفريقهم وهو يتحدث بالحقيقة ويشخص واقعها ويتفقون معه تماماً بدواخلهم إلاّ أن سمومهم لابد أن تنفث باتجاهه، فلم يستطيعوا أن يفرقوا بين الهريفي اللاعب والهريفي المحلل والخبير.
- نسيت أن أخبركم أن لي وقفة بإذن الله حول قصة الهريفي وياسر القحطاني، والذي ركب موجة وفكر بعض الهلاليين السطحي وذهب لتطبيق قاعدة “ إذا لم تكن معي فأنت ضدي”.