شائكة رياضة كرة القدم لدينا.. ساخنة أحداثها خارج الملعب أكثر من سخونتها داخل الملعب.. ما أن تنتهي قضية حتى تبدأ أخرى.. كم مشكلة بقيت دون حل وكم مشكلة عولجت بطريقة خاطئة وكم مشكلة بترت من جذورها.
- لجان متداخلة وصلاحيات متشابهة..وأسماء ثابتة منذ سنوات طويلة جداً..وأندية تضغط لمصالحها وتارة تجد صدى لدى تلك اللجان وتارة أخرى يذهب صوتها مع الريح.. ناهيك عن إعلام منغمس بألوان الأندية إلاّ من رحم الله.
- بالأمس القريب أطلت لجنة الانضباط بقرارات تاريخية وعاقبت نادي التعاون بسبب تجاوزات حدثت في موقعه الرسمي، ووزعت بيانا شديد اللهجة يحذر الأندية الأخرى، وكون الهدف من هذا القرار هو بتر الإساءات والتجاوزات التي تطال أشخاصا، فلا أحد يعترض ولا يقف ضد ذلك، ولكن آلية الضبط كيف تتم؟ وطالما أن هيآت ومنظمات وجهات اتصالات رقابية حاولت مراراً وتكرارا من حجب الاساءات والتجاوزات التي تطال دولا ورؤساء دول ولم تنجح فكيف بلجنة لا يتجاوز عدد أفرادها خمس الأشخاص أن تضبط المسألة؟
- لو قلنا إنها ستركز على المواقع الرسمية للأندية فها هم رؤساء الأندية الواحد تلو الأخر يطل برأسه وينفي علاقة النادي بتلك المواقع، وحتى لو تم تحديد موقع معين للنادي ماذا بشأن خمسة أو ستة مواقع أخرى باسم النادي يمارس بها أنواع الإسقاطات والشتائم؟.
- ومن ثم فإن لجنة الانضباط لم تستطع ضبط التجاوزات التي تحدث بالمدرجات أو تلك التي تصدر داخل الملاعب من إداريين ولاعبين وغيرها، ودخلت في تشتت كبير جداً فكيف تلاحق أشخاصا في منازلهم ، وهل ما يقال في المدرجات وبصوت عال ومسموع يختلف كثيراً عما يقال في المواقع الإلكترونية؟ ومن أولى بالضبط ما يقال في المدرج وداخل منشأة رياضية حكومية أم ما يقال عبر شاشة صماء تدار من البيوت؟.
- نسيت أن أخبركم أن أحد المتابعين للشأن الرياضي، قال لي أتمنى ألا تكون قضية الإساءات الإلكترونية، محاولة لصرف النظر عن القضية التي وصلت للفيفا وكشفت كيف تدار الأمور داخل اللجان، فلم أعلق لأن بفمي ماء.
- لجان متداخلة وصلاحيات متشابهة..وأسماء ثابتة منذ سنوات طويلة جداً..وأندية تضغط لمصالحها وتارة تجد صدى لدى تلك اللجان وتارة أخرى يذهب صوتها مع الريح.. ناهيك عن إعلام منغمس بألوان الأندية إلاّ من رحم الله.
- بالأمس القريب أطلت لجنة الانضباط بقرارات تاريخية وعاقبت نادي التعاون بسبب تجاوزات حدثت في موقعه الرسمي، ووزعت بيانا شديد اللهجة يحذر الأندية الأخرى، وكون الهدف من هذا القرار هو بتر الإساءات والتجاوزات التي تطال أشخاصا، فلا أحد يعترض ولا يقف ضد ذلك، ولكن آلية الضبط كيف تتم؟ وطالما أن هيآت ومنظمات وجهات اتصالات رقابية حاولت مراراً وتكرارا من حجب الاساءات والتجاوزات التي تطال دولا ورؤساء دول ولم تنجح فكيف بلجنة لا يتجاوز عدد أفرادها خمس الأشخاص أن تضبط المسألة؟
- لو قلنا إنها ستركز على المواقع الرسمية للأندية فها هم رؤساء الأندية الواحد تلو الأخر يطل برأسه وينفي علاقة النادي بتلك المواقع، وحتى لو تم تحديد موقع معين للنادي ماذا بشأن خمسة أو ستة مواقع أخرى باسم النادي يمارس بها أنواع الإسقاطات والشتائم؟.
- ومن ثم فإن لجنة الانضباط لم تستطع ضبط التجاوزات التي تحدث بالمدرجات أو تلك التي تصدر داخل الملاعب من إداريين ولاعبين وغيرها، ودخلت في تشتت كبير جداً فكيف تلاحق أشخاصا في منازلهم ، وهل ما يقال في المدرجات وبصوت عال ومسموع يختلف كثيراً عما يقال في المواقع الإلكترونية؟ ومن أولى بالضبط ما يقال في المدرج وداخل منشأة رياضية حكومية أم ما يقال عبر شاشة صماء تدار من البيوت؟.
- نسيت أن أخبركم أن أحد المتابعين للشأن الرياضي، قال لي أتمنى ألا تكون قضية الإساءات الإلكترونية، محاولة لصرف النظر عن القضية التي وصلت للفيفا وكشفت كيف تدار الأمور داخل اللجان، فلم أعلق لأن بفمي ماء.