المتتبع هذه الأيام لما يخرج من البيت القدساوي من أخبار وتصاريح، يصل إلى حقيقة ثابتة ولا تقبل الشك تكشف الانقسام الواضح في الصفوف، وتؤكد على أن هناك حربا تدار بين العديد من الأطراف للظفر بكرسي الرئاسة عبر انتخابات قريبة.
- الانتخابات أمر حضاري وجيد مهما كانت النتيجة ومهما كان الطرف الفائز، ولكن أن تشوه سمعة رجل بحجم عبدالله الهزاع بهذه الطريقة وبتلك الأخبار التي تخرج من هنا وهناك، دون دليل ملموس فهذا أمر مرفوض تماماً، وليس جزاء من جنس العمل الذي قامت به إدارة الهزاع.
- فثمة فرق بين أشخاص يقودون نادي القادسية بعراقته وتاريخه إلى دوري الدرجة الأولى ويبيعون فريقا بأكمله على الأندية، وبين أشخاص يعيدونه إلى دوري المحترفين ويساهمون في ترسية مركبه في الأضواء.
- وثمة فرق أيضاً بين أشخاص حضروا وذهبوا ولم يفكروا إطلاقاً بالنجوم الذين خدموا القادسية، وبين أشخاص أقاموا مهرجان اعتزال وفي مدة زمنية قصيرة لنجوم سابقين مثل محمد الفرحان وغازي عسيري.
- لنكن منصفين مع الرجال الذين يخدمون الأندية السعودية والرياضة المحلية، وأن نكون مصدر عون وليس مصدر تنفير ومصادرة جهد وعمل، وعلى رجالات القادسية أن يخمدوا هذه النار سريعاً وأن ينصفوا إدارة الهزاع النموذجية.
- نسيت أن أخبركم أنني لا أعرف عبدالله الهزاع شخصياً وإن كان هذا يشرفني كثيراً، ولكنني من الأشخاص الذين يميلون إلى الأفعال وليس الأقوال فهي كلمة الفصل في أي قضية، وأفعال إدارة الهزاع واضحة وضوح الشمس.
- الانتخابات أمر حضاري وجيد مهما كانت النتيجة ومهما كان الطرف الفائز، ولكن أن تشوه سمعة رجل بحجم عبدالله الهزاع بهذه الطريقة وبتلك الأخبار التي تخرج من هنا وهناك، دون دليل ملموس فهذا أمر مرفوض تماماً، وليس جزاء من جنس العمل الذي قامت به إدارة الهزاع.
- فثمة فرق بين أشخاص يقودون نادي القادسية بعراقته وتاريخه إلى دوري الدرجة الأولى ويبيعون فريقا بأكمله على الأندية، وبين أشخاص يعيدونه إلى دوري المحترفين ويساهمون في ترسية مركبه في الأضواء.
- وثمة فرق أيضاً بين أشخاص حضروا وذهبوا ولم يفكروا إطلاقاً بالنجوم الذين خدموا القادسية، وبين أشخاص أقاموا مهرجان اعتزال وفي مدة زمنية قصيرة لنجوم سابقين مثل محمد الفرحان وغازي عسيري.
- لنكن منصفين مع الرجال الذين يخدمون الأندية السعودية والرياضة المحلية، وأن نكون مصدر عون وليس مصدر تنفير ومصادرة جهد وعمل، وعلى رجالات القادسية أن يخمدوا هذه النار سريعاً وأن ينصفوا إدارة الهزاع النموذجية.
- نسيت أن أخبركم أنني لا أعرف عبدالله الهزاع شخصياً وإن كان هذا يشرفني كثيراً، ولكنني من الأشخاص الذين يميلون إلى الأفعال وليس الأقوال فهي كلمة الفصل في أي قضية، وأفعال إدارة الهزاع واضحة وضوح الشمس.