لا زالت الأمانة العامة في الاتحاد السعودي لكرة القدم تواصل أخطاءها المتكررة مع الأندية والإعلام، فها هو نادي النصر الضحية الجديدة وليس الأخيرة، يتهم الأمانة ويرمي الكرة في ملعبها بقضية موعد مباراته أمام السد القطري ضمن دوري أبطال آسيا، وحينما فتحت القناة الرياضية السعودية (قناة الوطن) هذه القضية وأخذت آراء الجانب النصراوي، حاولت الاتصال مراراً وتكراراً بالأمين العام فيصل عبدالهادي لأخذ رأيه لم تجد ردا ، الأمر الذي دفع مقدم البرنامج رجاء الله السلمي على الهواء مباشرة إلى انتقاد هذا التصرف.
- لست بصدد الحديث عن القناة الرياضية وعدم مداخلة فيصل عبد الهادي، ولكنني بصدد الأخطاء المتكررة التي تقع بها الأمانة وآمل ألا يأتي من يبرر ويذر الرماد في العيون ويذكرنا بقاعدة (من يعمل لابد أن يخطئ)، لأنني عندها سأقول من لا يتعلم من أخطائه هل يستحق أن يبقى في مكانه؟ وهل نتعشم منه بتطوير عمل مناط به؟.. لاسيما حينما تتكرر ذات الأخطاء فالتكرار يعلم الشطار.
- قلتها هنا قبل شهر ونصف تقريباً اللجان والاتحادات في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بحاجة إلى دماء جديدة، وبحاجة إلى التجديد وبحاجة إلى التخلي عن الأسماء المتكررة والثابتة منذ سنوات طويلة، في ظل التراجع الذي شهدت الرياضة السعودية خلال السنوات الأخيرة والنتائج التي لا تتواكب مع طموحاتنا في هذا البلد المعطاء، وشددت على أنه حان الوقت ليقال لهؤلاء (كثر الله خيركم وشكراً على كل جهودكم)، وبزعمي أن هذا الأمر هو بداية التصحيح وبداية الانطلاقة من جديد نحو مجد جديد للكرة السعودية التي بات يقف على هرمها شاب طموح ورجل واع ومثقف ومتحمس وهو الأمير الشهم نواف بن فيصل.
- نسيت أن أخبركم أن كل الأخطاء التي تقع بها الأمانة العامة في الاتحاد السعودي لكرة القدم تؤثر بشكل كبير وتلحق الضرر بالأندية، ومع ذلك تكون النتيجة اعتذارا لا يقدم ولا يؤخر يقدمه الأمين العام أو التضحية بموظف صغير وغلبان، بينما الأخطاء مستمرة وستستمر لأن العلة واضحة ولن تزول هذه الأخطاء إلاّ بزوالها.
- لست بصدد الحديث عن القناة الرياضية وعدم مداخلة فيصل عبد الهادي، ولكنني بصدد الأخطاء المتكررة التي تقع بها الأمانة وآمل ألا يأتي من يبرر ويذر الرماد في العيون ويذكرنا بقاعدة (من يعمل لابد أن يخطئ)، لأنني عندها سأقول من لا يتعلم من أخطائه هل يستحق أن يبقى في مكانه؟ وهل نتعشم منه بتطوير عمل مناط به؟.. لاسيما حينما تتكرر ذات الأخطاء فالتكرار يعلم الشطار.
- قلتها هنا قبل شهر ونصف تقريباً اللجان والاتحادات في الرئاسة العامة لرعاية الشباب بحاجة إلى دماء جديدة، وبحاجة إلى التجديد وبحاجة إلى التخلي عن الأسماء المتكررة والثابتة منذ سنوات طويلة، في ظل التراجع الذي شهدت الرياضة السعودية خلال السنوات الأخيرة والنتائج التي لا تتواكب مع طموحاتنا في هذا البلد المعطاء، وشددت على أنه حان الوقت ليقال لهؤلاء (كثر الله خيركم وشكراً على كل جهودكم)، وبزعمي أن هذا الأمر هو بداية التصحيح وبداية الانطلاقة من جديد نحو مجد جديد للكرة السعودية التي بات يقف على هرمها شاب طموح ورجل واع ومثقف ومتحمس وهو الأمير الشهم نواف بن فيصل.
- نسيت أن أخبركم أن كل الأخطاء التي تقع بها الأمانة العامة في الاتحاد السعودي لكرة القدم تؤثر بشكل كبير وتلحق الضرر بالأندية، ومع ذلك تكون النتيجة اعتذارا لا يقدم ولا يؤخر يقدمه الأمين العام أو التضحية بموظف صغير وغلبان، بينما الأخطاء مستمرة وستستمر لأن العلة واضحة ولن تزول هذه الأخطاء إلاّ بزوالها.