يبدو أن نجاح حسين عبدالغني في الملاعب السعودية، وقدرته الفائقة (ماشاءالله تبارك الله)، على البقاء كل هذه السنوات وهو يركل الكرة بتميز ومستوى فني جيد، أصبح يغيظ الكثير ويسبب لهم صداعا مزمنا، لأن هذا اللاعب كان ومازال مصدر إزعاج وقلق للخصوم، والذين يستغربون كيف للاعب تجاوز سن الرابعة والثلاثين ولازال قادراً على العطاء والتألق، ولماذا نجومهم انتهوا سريعاً وكأن حسين عبدالغني كان يدفعهم للسهر والإهمال وعدم المحافظة على أنفسهم.
ـ مشكلة الكثير من المرضى بداء النقص وبداء المغالطات، وبداء إقصاء الآخر والانتصار للنادي الأوحد، أنهم يواصلون قلب الحقائق والكذب على الرأي العام في ظل الانفتاح الإعلامي الكبير وتعدد وسائله، ومشكلتهم أنهم يعيشون على الفكر القدير لذلك تعداهم قطار الزمن بمراحل، وأصبح كذبهم وتضليلهم القديم يظهر بصورته الحقيقية وأصبحت الحقيقة أكثر وضوحا، فقد استمروا عشرات السنين، وهم يكذبون ويصفون هدف خميس العويران في مرمى النصر الملغى بهدف النية، وأن التحكيم يقف بصالح النصر في محاولة لتغطية الواقع والحقيقة التي كشفها رئيس نادي الهلال السابق الأمير محمد بن فيصل حينما اعترف باستفادة الهلال من التحكيم، ليظهر خميس العويران بعد هذه السنوات ويضعهم في زاوية ضيقة حينما اعترف عبر إحدى البرامج الإذاعية بصحة إلغاء الهدف وأن الكرة لمست بيده فعلاً.
ـ أعود لقضية الفتى الذهبي حسين عبدالغني، وأقول إنه بعد أن تعرض لوصف مشين لايقره عاقل ولاعرف ولادين ولاعادات ولاتقاليد، بدلاً من أن ينتصروا له ذهبوا يسترجعون تاريخ اللاعب وبعض مشاكله التي حدثت سابقا والتي قد تحدث مع أي لاعب كرة قدم، بهدف وضع حسين عبدالغني بخانة الجاني وليس المجني عليه، وصرف نظر الرأي العام عن حادثة رادوي المشينة، بل إن هناك لجانا هددت بشطبه في حال توجه للشرع.
ـ نسيت أن أخبركم أن ما حدث لعبدالغني حق خاص يجب أن يفهم الجميع ذلك، ومن يعترض عليه أن يضع نفسه مكان حسين، وأتحدى أي شخص أن يقبل على نفسه وسمعته لاسيما وهو رب أسرة ماقاله الروماني عنه.
ـ مشكلة الكثير من المرضى بداء النقص وبداء المغالطات، وبداء إقصاء الآخر والانتصار للنادي الأوحد، أنهم يواصلون قلب الحقائق والكذب على الرأي العام في ظل الانفتاح الإعلامي الكبير وتعدد وسائله، ومشكلتهم أنهم يعيشون على الفكر القدير لذلك تعداهم قطار الزمن بمراحل، وأصبح كذبهم وتضليلهم القديم يظهر بصورته الحقيقية وأصبحت الحقيقة أكثر وضوحا، فقد استمروا عشرات السنين، وهم يكذبون ويصفون هدف خميس العويران في مرمى النصر الملغى بهدف النية، وأن التحكيم يقف بصالح النصر في محاولة لتغطية الواقع والحقيقة التي كشفها رئيس نادي الهلال السابق الأمير محمد بن فيصل حينما اعترف باستفادة الهلال من التحكيم، ليظهر خميس العويران بعد هذه السنوات ويضعهم في زاوية ضيقة حينما اعترف عبر إحدى البرامج الإذاعية بصحة إلغاء الهدف وأن الكرة لمست بيده فعلاً.
ـ أعود لقضية الفتى الذهبي حسين عبدالغني، وأقول إنه بعد أن تعرض لوصف مشين لايقره عاقل ولاعرف ولادين ولاعادات ولاتقاليد، بدلاً من أن ينتصروا له ذهبوا يسترجعون تاريخ اللاعب وبعض مشاكله التي حدثت سابقا والتي قد تحدث مع أي لاعب كرة قدم، بهدف وضع حسين عبدالغني بخانة الجاني وليس المجني عليه، وصرف نظر الرأي العام عن حادثة رادوي المشينة، بل إن هناك لجانا هددت بشطبه في حال توجه للشرع.
ـ نسيت أن أخبركم أن ما حدث لعبدالغني حق خاص يجب أن يفهم الجميع ذلك، ومن يعترض عليه أن يضع نفسه مكان حسين، وأتحدى أي شخص أن يقبل على نفسه وسمعته لاسيما وهو رب أسرة ماقاله الروماني عنه.