تجاوز محترفا نادي الهلال رادوي وويلهامسون حدود اللباقة والمعقول الأول باللفظ والوصف بحق قائد المنتخب السعودي سابقاً والنصر حالياً حسين عبدالغني، والثاني بحركة لا أخلاقية وشوارعية ضد أحمد عباس ،تنم عن الفكر الغربي المفرغ تماماً من القيم والأخلاق.
ـ والغريب أن المسؤولين في نادي الهلال حاولوا خلال الأيام الماضية تغطية الشمس الواضحة ، والالتفاف على الحقيقة وجرنا إلى أحداث يدعون أنها حدثت بالممرات وأمام غرف الملابس، لعل وعسى أن تجدي بتشتيت الانتباه عن الأفعال المشينة والفاضحة والمتنافية مع تعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا، والتي كان بطلها الروماني رادوي والسويدي ويلهامسون.
ـ الاتحاد خسر محترفه الحسن كيتا وتحمل الأضرار المادية والفنية حينما قام بحركة لا أخلاقية، وصدر قرار بإبعاده على الفور من البلاد، واليوم رادوي وويلهامسون يقومان بما هو أبشع وتمر الأمور مرور الكرام، هل لأنه الهلال؟.. ربما فالتاريخ يشهد على الدلال الذي يجده دون غيره، ولعل الهلاليين اليوم فضلاً عن محاولاتهم إبعاد الأنظار عن فعلة ويلهامسون وحديث رادوي سيقومون بالتباكي على قرار رحيل المدرب أولاريو كوزمين واستعطاف اللجان بهذه الحادثة.
ـ ماذا بعد حادثة المطار التي قام بها ويلهامسون وتهجمه على رجل أمن، وماذا بعد أن نال من أحد الزملاء الإعلاميين بمرفق رياضي سعودي لأبناء البلد، وماذا بعد حركته اللا أخلاقية مع أحمد عباس، وماذا بعد حديث رادوي المشين وقذفه للاعب سعودي أمام شاشات التلفزة، وماذا بعد أن قام بركل ورفس لاعبي الوحدة ومن ثم توجيه خطافية وكأننا في حلبة مصارعة وليس لعبة كرة قدم.
ـ نسيت أن أخبركم أن الحزم في هذا التوقيت هو المطلب، واجتثاث هذه الظواهر والكوارث التي ابتدعها محترفو الهلال في ملاعبنا ببطولة مطلقة تسجل لهم، فالتهاون والمجاملة والمحاباة ستضع اللجان في مواقف محرجة مستقبلاً،وستفتح الباب لتكرارها مرة أخرى لذا يجب أن يتم الضرب بيد من حديد فكرتنا بصراحة ماهي ناقصة مزيداً من التجاوزات والاحتقان.
ـ والغريب أن المسؤولين في نادي الهلال حاولوا خلال الأيام الماضية تغطية الشمس الواضحة ، والالتفاف على الحقيقة وجرنا إلى أحداث يدعون أنها حدثت بالممرات وأمام غرف الملابس، لعل وعسى أن تجدي بتشتيت الانتباه عن الأفعال المشينة والفاضحة والمتنافية مع تعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا، والتي كان بطلها الروماني رادوي والسويدي ويلهامسون.
ـ الاتحاد خسر محترفه الحسن كيتا وتحمل الأضرار المادية والفنية حينما قام بحركة لا أخلاقية، وصدر قرار بإبعاده على الفور من البلاد، واليوم رادوي وويلهامسون يقومان بما هو أبشع وتمر الأمور مرور الكرام، هل لأنه الهلال؟.. ربما فالتاريخ يشهد على الدلال الذي يجده دون غيره، ولعل الهلاليين اليوم فضلاً عن محاولاتهم إبعاد الأنظار عن فعلة ويلهامسون وحديث رادوي سيقومون بالتباكي على قرار رحيل المدرب أولاريو كوزمين واستعطاف اللجان بهذه الحادثة.
ـ ماذا بعد حادثة المطار التي قام بها ويلهامسون وتهجمه على رجل أمن، وماذا بعد أن نال من أحد الزملاء الإعلاميين بمرفق رياضي سعودي لأبناء البلد، وماذا بعد حركته اللا أخلاقية مع أحمد عباس، وماذا بعد حديث رادوي المشين وقذفه للاعب سعودي أمام شاشات التلفزة، وماذا بعد أن قام بركل ورفس لاعبي الوحدة ومن ثم توجيه خطافية وكأننا في حلبة مصارعة وليس لعبة كرة قدم.
ـ نسيت أن أخبركم أن الحزم في هذا التوقيت هو المطلب، واجتثاث هذه الظواهر والكوارث التي ابتدعها محترفو الهلال في ملاعبنا ببطولة مطلقة تسجل لهم، فالتهاون والمجاملة والمحاباة ستضع اللجان في مواقف محرجة مستقبلاً،وستفتح الباب لتكرارها مرة أخرى لذا يجب أن يتم الضرب بيد من حديد فكرتنا بصراحة ماهي ناقصة مزيداً من التجاوزات والاحتقان.