لايمكن أن يكون عزاء الجمهور النصراوي، بعدم وصول فريقهم إلى المباراة النهائية على كأس ولي العهد وبالتالي عودتهم لمنصات التتويج، هي الأحداث التي صاحبت لقاءه بنصف النهائي أمام الهلال، لاسيما التصريح الخطير والخطير جداً الذي أطلقه المحترف الروماني رادوي، بحق قائد الفريق النصراوي حسين عبدالغني، والذي تجاوز من خلاله كافة الأعراف والتعليمات والشروط فضلاً عن تجاوزه للروح الرياضية.
ـ فالنصر خسر التواجد في نهائي كبير، وواصل غيابه عن البطولات وواصل أيضاً كسر خاطر مدرجه الكبير، وهذا بحد ذاته أمر لاعلاقة له بتصريح رادوي أو أي حدث خارجي، بل نتاج وحصيلة مستطيل أخضر لا يعترف إلا بالمستويات والإمكانيات ولاعبي الحسم والمهارة.
ـ لذلك على النصراويين عدم الانشغال بقضية رادوي، والتركيز على فريقهم وما تبقى له من استحقاقات، وهذا لا يعني أن ماذكره الروماني لا يستحق الوقوف، ولكنني على يقين أن العدل سيأخذ مجراه بهذه القضية فهناك اتحاد للعبة وهناك لجان ترصد وتراقب وتصدر أحكامها، وهناك جهات أعلى لا تسمح بهذه التجاوزات وهذا القذف العلني لرجل مسلم قبل أن يكون لاعب كرة قدم.
ـ ولعل الخطأ الذي وقع به الهلاليون قبل غيرهم أنهم لم يحفّظوا محترفهم الأجنبي المثل القائل “ياغريب خلك أديب”، وتفرغوا في كل مره للدفاع عن هذا اللاعب الذي يواصل أخطاءه وتجاوزاته وسقطاته داخل الملعب وخارجه، وكأنهم يقولون له (أدلع يارادوي)، فلا يمكن لقوة أن تقف أمام تصرفاتك، وإن حدث ذلك فستكون من ضمن المعفى عنهم في أقرب مناسبة، ولكن واصل مجازرك داخل الملعب وقذفك للآخرين خارجه.
ـ نسيت أن أخبركم أن السكوت على تصريح رادوي وعدم التعامل معه بحزم شديد يتعدى حدود الإيقاف والغرامة، سيجعل ملاعبنا مسرحا كبيرا لتجاوزات اللاعبين الأجانب.
ـ فالنصر خسر التواجد في نهائي كبير، وواصل غيابه عن البطولات وواصل أيضاً كسر خاطر مدرجه الكبير، وهذا بحد ذاته أمر لاعلاقة له بتصريح رادوي أو أي حدث خارجي، بل نتاج وحصيلة مستطيل أخضر لا يعترف إلا بالمستويات والإمكانيات ولاعبي الحسم والمهارة.
ـ لذلك على النصراويين عدم الانشغال بقضية رادوي، والتركيز على فريقهم وما تبقى له من استحقاقات، وهذا لا يعني أن ماذكره الروماني لا يستحق الوقوف، ولكنني على يقين أن العدل سيأخذ مجراه بهذه القضية فهناك اتحاد للعبة وهناك لجان ترصد وتراقب وتصدر أحكامها، وهناك جهات أعلى لا تسمح بهذه التجاوزات وهذا القذف العلني لرجل مسلم قبل أن يكون لاعب كرة قدم.
ـ ولعل الخطأ الذي وقع به الهلاليون قبل غيرهم أنهم لم يحفّظوا محترفهم الأجنبي المثل القائل “ياغريب خلك أديب”، وتفرغوا في كل مره للدفاع عن هذا اللاعب الذي يواصل أخطاءه وتجاوزاته وسقطاته داخل الملعب وخارجه، وكأنهم يقولون له (أدلع يارادوي)، فلا يمكن لقوة أن تقف أمام تصرفاتك، وإن حدث ذلك فستكون من ضمن المعفى عنهم في أقرب مناسبة، ولكن واصل مجازرك داخل الملعب وقذفك للآخرين خارجه.
ـ نسيت أن أخبركم أن السكوت على تصريح رادوي وعدم التعامل معه بحزم شديد يتعدى حدود الإيقاف والغرامة، سيجعل ملاعبنا مسرحا كبيرا لتجاوزات اللاعبين الأجانب.