خاض المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، أول لقاءاته الودية التي يستعد من خلالها، لبطولة آسيا التي ستنطلق بعد أيام قليلة بالعاصمة القطرية (الدوحة)،حيث التقى المنتخب العراقي وخسر اللقاء بهدف دون مقابل.
ـ نعي جيداً أن النتيجة في المباريات الودية غير مهمة، نظراً لأن المدربين في الغالب يعتمدون من خلالها على تجريب جميع العناصر، وأكثر من خطة وتكتيك فني، ونتيجة المباراة وما آلت إليه حتماً ليس أمراً يثير مخاوفنا على أخضرنا السعودي في الاستحقاق الأهم.
ـ خلال الأيام القليلة الماضية، كان اهتمامي منصباً على قراءة مجموعات البطولة الآسيوية، والمباراة الأولى والثانية لكل فريق على اعتبار أن هاتين المباراتين قد تضمنان التأهل إلى الدور ربع النهائي بنسبة كبيرة، وأفرطت كثيراً بالتفاؤل بخصوص المنتخب السعودي، الذي سيبدأ البطولة بمباراة المنتخب السوري (وقد التاريخ يعيد نفسه في بطولة 88 وعلى أرض الدوحة أيضاً)، ومن ثم مباراة الأردن.
ـ ووفقاً للتاريخ والإمكانيات الفنية أزعم أن المنتخب السعودي قادر على الحصول على نتيجة هاتين المباراتين، وتبقى مباراته مع المنتخب الياباني لتحديد ترتيب المجموعة النهائي، والذي أرشح السعودية واليابان للخروج منها باتجاه الدور ربع النهائي.
ـ وفي الدور ربع النهائي سيتقابل المنتخب السعودي، في حال تأهله بمشيئة الله تعالى، بأحد المنتخبات من المجموعة a وهي قطر والكويت والصين وأوزبكستان، وتاريخياً أيضاً المنتخب السعودي يعرف كيف يحسم مواجهاته مع هذه الفرق آسيوياً بالطريقة التي يريدها ويسعى لها، ومن هنا أقول إن الأمور إذا سارت بعد توفيق الله بشكلها الطبيعي سنجد أخضرنا بنصف النهائي دون مشاكل.
ـ نسيت أن أخبركم أن ترددوا معي: “يالله عسى آخرها.. ما هو مثل أولها)، وأن خسارة العراق الودية وإن ضايقتنا، فالفرح قادم باللقب الآسيوي بإذن الله، والذي هو مطلب ملح وضروري لإعادة هيبة الكرة السعودية والزعامة الآسيوية.
ـ نعي جيداً أن النتيجة في المباريات الودية غير مهمة، نظراً لأن المدربين في الغالب يعتمدون من خلالها على تجريب جميع العناصر، وأكثر من خطة وتكتيك فني، ونتيجة المباراة وما آلت إليه حتماً ليس أمراً يثير مخاوفنا على أخضرنا السعودي في الاستحقاق الأهم.
ـ خلال الأيام القليلة الماضية، كان اهتمامي منصباً على قراءة مجموعات البطولة الآسيوية، والمباراة الأولى والثانية لكل فريق على اعتبار أن هاتين المباراتين قد تضمنان التأهل إلى الدور ربع النهائي بنسبة كبيرة، وأفرطت كثيراً بالتفاؤل بخصوص المنتخب السعودي، الذي سيبدأ البطولة بمباراة المنتخب السوري (وقد التاريخ يعيد نفسه في بطولة 88 وعلى أرض الدوحة أيضاً)، ومن ثم مباراة الأردن.
ـ ووفقاً للتاريخ والإمكانيات الفنية أزعم أن المنتخب السعودي قادر على الحصول على نتيجة هاتين المباراتين، وتبقى مباراته مع المنتخب الياباني لتحديد ترتيب المجموعة النهائي، والذي أرشح السعودية واليابان للخروج منها باتجاه الدور ربع النهائي.
ـ وفي الدور ربع النهائي سيتقابل المنتخب السعودي، في حال تأهله بمشيئة الله تعالى، بأحد المنتخبات من المجموعة a وهي قطر والكويت والصين وأوزبكستان، وتاريخياً أيضاً المنتخب السعودي يعرف كيف يحسم مواجهاته مع هذه الفرق آسيوياً بالطريقة التي يريدها ويسعى لها، ومن هنا أقول إن الأمور إذا سارت بعد توفيق الله بشكلها الطبيعي سنجد أخضرنا بنصف النهائي دون مشاكل.
ـ نسيت أن أخبركم أن ترددوا معي: “يالله عسى آخرها.. ما هو مثل أولها)، وأن خسارة العراق الودية وإن ضايقتنا، فالفرح قادم باللقب الآسيوي بإذن الله، والذي هو مطلب ملح وضروري لإعادة هيبة الكرة السعودية والزعامة الآسيوية.