لعل الفيلم الوثائقي الذي تعرضه القناة الرياضية السعودية حالياً، عن مشاركات المنتخب السعودي في بطولة آسيا من عام 84 وحتى 2007، جاء ليدلل على أن في جعبة القناة التي يشرف عليها الأمير تركي بن سلطان، ويديرها عادل عصام الدين بمساعدة من غانم القحطاني، الكثير والكثير لكي تقدمه وتلوي الأعناق باتجاهها.
ـ بصراحة فيلم شيق ويحمل لقطات وتصريحات وأسرار تظهر لأول مرة، وأرشح هذا الفيلم للفوز بالعديد من الجوائز في المهرجانات العربية التي تخص الإذاعة والتلفزيون.
ـ ميزة هذا الفيلم الذي يأتي ضمن سلسلة يومية، أنه يحمل التشويق بين ثناياه، وتمر الحلقة بأسلوب سلسل دون ملل ودون تطويل مدعماً بلقطات أعادتنا للزمن الجميل في الكرة السعودية، وجيل مضى من اللاعبين والإداريين والإعلاميين والمدربين، قدموا جهدا كبيرا وخدموا الوطن من بوابة الرياضة.
ـ نجحت القناة الرياضية بامتياز، فهذا الفيلم سيكون للتاريخ، وسيكون بالفعل نقلة نوعية في تاريخ الأفلام الوثائقية عن الكرة السعودية، ولأنني أعرف حجم المعاناة والجهد المبذول من قبل معد وصاحب الفكرة الصديق والزميل غانم القحطاني، وبقية الزملاء ممن اشتركوا بهذا العمل ويأتي على رأسهم بدر الفرهود الذي بذل جهدا كبيرا أيضاً، أقول أنهم يستحقون التقدير والثناء والمكافآت على هذا العمل.
ـ بصراحة فيلم شيق ويحمل لقطات وتصريحات وأسرار تظهر لأول مرة، وأرشح هذا الفيلم للفوز بالعديد من الجوائز في المهرجانات العربية التي تخص الإذاعة والتلفزيون.
ـ ميزة هذا الفيلم الذي يأتي ضمن سلسلة يومية، أنه يحمل التشويق بين ثناياه، وتمر الحلقة بأسلوب سلسل دون ملل ودون تطويل مدعماً بلقطات أعادتنا للزمن الجميل في الكرة السعودية، وجيل مضى من اللاعبين والإداريين والإعلاميين والمدربين، قدموا جهدا كبيرا وخدموا الوطن من بوابة الرياضة.
ـ نجحت القناة الرياضية بامتياز، فهذا الفيلم سيكون للتاريخ، وسيكون بالفعل نقلة نوعية في تاريخ الأفلام الوثائقية عن الكرة السعودية، ولأنني أعرف حجم المعاناة والجهد المبذول من قبل معد وصاحب الفكرة الصديق والزميل غانم القحطاني، وبقية الزملاء ممن اشتركوا بهذا العمل ويأتي على رأسهم بدر الفرهود الذي بذل جهدا كبيرا أيضاً، أقول أنهم يستحقون التقدير والثناء والمكافآت على هذا العمل.