شهد دوري زين السعودي للمحترفين يوم أمس، مباريات مثيرة في أحداثها ونتائجها، ففي مباراة الأهلي والاتفاق، ضربت «القلعة» بيد من حديد رغم الطرد غير المستحق من وجهة نظري، وعاد (أهلي زمان) للواجهة في مباراة ولا أحلى.
ـ وعلى الطرف الآخر كان الهلال حاضراً في (ليلة الصدارة)، ليكسر عناد (حزم الصمود) في آخر عشر دقائق، هذا الحزم الذي تفوق على ظروفه كثيراً ولكنه انهار بالرمق الأخير.
ـ بينما النصر والذي تصدر الدوري لمدة أسبوع، يبدو أنه دخل اللقاء وهو يعاني من توهان كبير، دون هوية ولا خطورة، ولم يستفد من النقص العددي في صفوف الفتح، بعد أن تم طرد حارسه محمد شريفي.
ـ بين الأهلي والنصر مساء أمس فرق السماء عن الأرض، الأول ناقص عددياً وحضرت روحه بكل قوة لتقلب المباراة رأساً على عقب بمجهود كبير ومميز من تيسير الجاسم، والثاني خصمه ناقص عددياً وظهر وكأنه يلعب (بدون نفس)، ودون أي بادرة غيرة على صدارته التي لم تدم طويلاً.
ـ المضحك حقاً هو الاحتجاج والتذمر الذي بدا على لاعبي النصر بعد نهاية المباراة، وكأن الحكم هو من حولوهم إلى مجرد قمصان تركض داخل الملعب.
ـ نسيت أن أخبركم أن دوري زين السعودي للمحترفين يشهد هذا الموسم تنافساً كبيراً وأحداثاً صاخبة، ستزيد مع الجولات المقبلة، ولكن مازال المستوى الفني للفرق متراجعاً نوعاً ما.
ـ وعلى الطرف الآخر كان الهلال حاضراً في (ليلة الصدارة)، ليكسر عناد (حزم الصمود) في آخر عشر دقائق، هذا الحزم الذي تفوق على ظروفه كثيراً ولكنه انهار بالرمق الأخير.
ـ بينما النصر والذي تصدر الدوري لمدة أسبوع، يبدو أنه دخل اللقاء وهو يعاني من توهان كبير، دون هوية ولا خطورة، ولم يستفد من النقص العددي في صفوف الفتح، بعد أن تم طرد حارسه محمد شريفي.
ـ بين الأهلي والنصر مساء أمس فرق السماء عن الأرض، الأول ناقص عددياً وحضرت روحه بكل قوة لتقلب المباراة رأساً على عقب بمجهود كبير ومميز من تيسير الجاسم، والثاني خصمه ناقص عددياً وظهر وكأنه يلعب (بدون نفس)، ودون أي بادرة غيرة على صدارته التي لم تدم طويلاً.
ـ المضحك حقاً هو الاحتجاج والتذمر الذي بدا على لاعبي النصر بعد نهاية المباراة، وكأن الحكم هو من حولوهم إلى مجرد قمصان تركض داخل الملعب.
ـ نسيت أن أخبركم أن دوري زين السعودي للمحترفين يشهد هذا الموسم تنافساً كبيراً وأحداثاً صاخبة، ستزيد مع الجولات المقبلة، ولكن مازال المستوى الفني للفرق متراجعاً نوعاً ما.
