يوم أمس الخميس بالفعل يوم الإنصاف والسعد الكروي، بدأت الفرحة دولة قطر الشقيقة وفوزها بشرف استضافة كأس العالم لعام 2022، حيث أنصف (فيفا) وأعضاء المكتب التنفيذي الـ 22 الملف القطري المبهر، وكانت الفرحة للخليج وللعرب عارمة وكبيرة وليست للقطريين فقط، حيث سيحل العرس الكروي الكبير في العالم في منطقة الخليج والشرق الأوسط لأول مره بتوفيق الله ثم جهود رجالات قطر.
والإنصاف الثاني حينما أنصفت الكرة المنتخب الكويتي الشاب، والذي استحق أن يكون طرفا بالنهائي، وكنت أردد ذلك منذ أول مباراة لهم بالبطولة،ورغم النقص العددي ورغم التقدم العراقي بهدفين مقابل هدف، كنت أشعر أن هذا الفريق الشاب والمبهر سيعود وهذا ماحدث بالفعل.
والإنصاف الثالث كان لأخضرنا السعودي حينما تخطى حاجز الإمارات، ورد ثأره في خليجي 18 حينما خرجنا على يد الإمارات، وها نحن نرد الدين وبفريق صف ثان .
قلتها هنا السعودية والكويت من المجموعة الأولى، والإمارات والعراق من المجموعة الثانية لنصف النهائي، وقلتها هنا السعودية والكويت إلى النهائي، وبعد المباراة مباشرة يرسل لي أحد الزملاء الأعزاء (صاير الإخطبوط بول)، ولكنني أؤكد له أن توقعاتي من واقع فني وكرة داخل الملعب وليس تخمينا لمجرد التخمين.
نسيت أن أخبركم أن الإنصاف الرابع كان للنجم الكبير أحمد عباس، الذي قدم كل شيء في الملعب يوم أمس ،هاجم ودافع وهدد المرمى الإماراتي وسجل وكان نجم المباراة بلا منازع بل إنه (ذهب والماس هذا العباس).
والإنصاف الثاني حينما أنصفت الكرة المنتخب الكويتي الشاب، والذي استحق أن يكون طرفا بالنهائي، وكنت أردد ذلك منذ أول مباراة لهم بالبطولة،ورغم النقص العددي ورغم التقدم العراقي بهدفين مقابل هدف، كنت أشعر أن هذا الفريق الشاب والمبهر سيعود وهذا ماحدث بالفعل.
والإنصاف الثالث كان لأخضرنا السعودي حينما تخطى حاجز الإمارات، ورد ثأره في خليجي 18 حينما خرجنا على يد الإمارات، وها نحن نرد الدين وبفريق صف ثان .
قلتها هنا السعودية والكويت من المجموعة الأولى، والإمارات والعراق من المجموعة الثانية لنصف النهائي، وقلتها هنا السعودية والكويت إلى النهائي، وبعد المباراة مباشرة يرسل لي أحد الزملاء الأعزاء (صاير الإخطبوط بول)، ولكنني أؤكد له أن توقعاتي من واقع فني وكرة داخل الملعب وليس تخمينا لمجرد التخمين.
نسيت أن أخبركم أن الإنصاف الرابع كان للنجم الكبير أحمد عباس، الذي قدم كل شيء في الملعب يوم أمس ،هاجم ودافع وهدد المرمى الإماراتي وسجل وكان نجم المباراة بلا منازع بل إنه (ذهب والماس هذا العباس).