خرج الأخضر السعودي من عنق (الزجاجة القطرية)، باتجاه نصف نهائي خليجي 20، واستطاع أن يلحق بالتعادل وعمر المباراة الزمني يلفظ أنفاسه الأخيرة وبنيران صديقة كما يقال، حيث سجل المدافع القطري هدف التعادل في مرماه لينقذ بسيرو من الحرج الشديد نظير تخبطاته المتتالية.
ـ ونحن متخلفون بهدف سألت نفسي سؤالاً، هل سنغضب لو استمر التقدم القطري وخرج أخضرنا من سباق المنافسة؟، ووجدت نفسي أجيب بسرعة أننا لن نغضب ليس لعدم وجود الطموح وليس لأن اللقب الخليجي لا يهمنا وليس لأننا لا نستحق أن نتأهل، ولكن نظراً لعدم الرؤية الواضحة حول الهدف من هذه البطولة.
ـ فلو كنا نريد اللقب ونصر عليه حتماً لاخترنا عناصر أخرى أفضل وأكثر خبرة، ولو كنا نريد أن نستعد لآسيا لأحضرنا الصف الأول ، ولكن بصراحة لازلت لا أعرف ماذا نريد من خليجي 20.
ـ ربما وأقول ربما ولست جازماً أن البرتغالي بسيرو يحاول أن يجهز صفا ثانيا للمنتخب السعودي، ولو كان تخميني صحيحاً لكان من الأجدر أن يستعين بأسماء شابة لتكتسب الخبرة والمراس وتفيد أخضرنا لسنوات مقبلة.
ـ عموماً لا يمكن أن نعلق المشنقة ومنتخبنا يتأهل للدور الثاني من البطولة دون أي خسارة، ولا يمكن أن نزرع الشوك في طريق هذا المنتخب، والذي حقق ما عليه في ظل إمكانياته وهو التأهل للدور الثاني ، وأعتقد لو خرج من نصف النهائي أو المباراة النهائية لا سمح الله لقلنا له (بيض الله وجهك) .
ـ نسيت أن أخبركم أن ما يغضبنا هو عدم وضوح رؤية مدرب يقود منتخبا كبيرا بحجم المنتخب السعودي، والذي مطالب بأن يعود لسيادة آسيا كروياً.
ـ ونحن متخلفون بهدف سألت نفسي سؤالاً، هل سنغضب لو استمر التقدم القطري وخرج أخضرنا من سباق المنافسة؟، ووجدت نفسي أجيب بسرعة أننا لن نغضب ليس لعدم وجود الطموح وليس لأن اللقب الخليجي لا يهمنا وليس لأننا لا نستحق أن نتأهل، ولكن نظراً لعدم الرؤية الواضحة حول الهدف من هذه البطولة.
ـ فلو كنا نريد اللقب ونصر عليه حتماً لاخترنا عناصر أخرى أفضل وأكثر خبرة، ولو كنا نريد أن نستعد لآسيا لأحضرنا الصف الأول ، ولكن بصراحة لازلت لا أعرف ماذا نريد من خليجي 20.
ـ ربما وأقول ربما ولست جازماً أن البرتغالي بسيرو يحاول أن يجهز صفا ثانيا للمنتخب السعودي، ولو كان تخميني صحيحاً لكان من الأجدر أن يستعين بأسماء شابة لتكتسب الخبرة والمراس وتفيد أخضرنا لسنوات مقبلة.
ـ عموماً لا يمكن أن نعلق المشنقة ومنتخبنا يتأهل للدور الثاني من البطولة دون أي خسارة، ولا يمكن أن نزرع الشوك في طريق هذا المنتخب، والذي حقق ما عليه في ظل إمكانياته وهو التأهل للدور الثاني ، وأعتقد لو خرج من نصف النهائي أو المباراة النهائية لا سمح الله لقلنا له (بيض الله وجهك) .
ـ نسيت أن أخبركم أن ما يغضبنا هو عدم وضوح رؤية مدرب يقود منتخبا كبيرا بحجم المنتخب السعودي، والذي مطالب بأن يعود لسيادة آسيا كروياً.