اليوم ستكون بطولة خليجي 20 على موعد مع (ديربي الخليج)، الذي يجمع المنتخبين السعودي والكويتي، في الواقع دائماً ما تكون مباريات الجارين قوية وممتعة، وتزداد إثارة خارج الملعب من خلال التصريحات الإعلامية الساخنة التي عادة ما تأتي من الجانب الكويتي.
ـ بزعمي أن مباراة الكويت اليوم، ستكون هي الاختبار لعناصر بسيرو البديلة عن العناصر الأساسية، وهي من ستكشف قدرة الأخضر السعودي إذا ما كان سينافس على اللقب أم لا.
ـ عني أنا لا أعلم لماذا يختلجني شعور أن النتيجة ستكون كويتية، بالرغم من أن بدر المطوع أهم ورقة زرقاء لن يشارك، وإذا شارك سيكون مجهداً ومتعباً بسبب رحلته المكوكية.
ـ وبعيداً عن مباراة الكويت، استوقفني ترديد البعض بما فيهم (بسيرو)، أن المنتخب الحالي الذي يخوض منافسات خليجي 20 هو منتخب المستقبل، وهنا أضع أكثر من علامة استفهام وتعجب، فكيف يكون هو منتخب المستقبل ونصف عناصره لعبوا مع الأخضر منذ سنوات طويلة مثل محمد الشلهوب وعبداللطيف الغنام وتيسير الجاسم وأسامة المولد وغيرهم، لذلك يجب أن نكون واقعيين في وصفنا ومتزنين في أهدافنا، وألا نضحك على أنفسنا بمثل هذه الأمور.
ـ نسيت أن أخبركم أننا في بطولة أمم آسيا الأخيرة، التي خسرنا لقبها أمام منتخب العراق في المباراة النهائية، قلنا إننا خسرنا البطولة وكسبنا منتخب المستقبل، وإذا بالجمع ينفض ولم تأت تشكيلة تجمع ذات الأسماء من جديد، لذلك بحسب رأيي أن المستقبل يتم صناعته ليس بالأسماء بل بالخطط والأهداف والعمل.
ـ بزعمي أن مباراة الكويت اليوم، ستكون هي الاختبار لعناصر بسيرو البديلة عن العناصر الأساسية، وهي من ستكشف قدرة الأخضر السعودي إذا ما كان سينافس على اللقب أم لا.
ـ عني أنا لا أعلم لماذا يختلجني شعور أن النتيجة ستكون كويتية، بالرغم من أن بدر المطوع أهم ورقة زرقاء لن يشارك، وإذا شارك سيكون مجهداً ومتعباً بسبب رحلته المكوكية.
ـ وبعيداً عن مباراة الكويت، استوقفني ترديد البعض بما فيهم (بسيرو)، أن المنتخب الحالي الذي يخوض منافسات خليجي 20 هو منتخب المستقبل، وهنا أضع أكثر من علامة استفهام وتعجب، فكيف يكون هو منتخب المستقبل ونصف عناصره لعبوا مع الأخضر منذ سنوات طويلة مثل محمد الشلهوب وعبداللطيف الغنام وتيسير الجاسم وأسامة المولد وغيرهم، لذلك يجب أن نكون واقعيين في وصفنا ومتزنين في أهدافنا، وألا نضحك على أنفسنا بمثل هذه الأمور.
ـ نسيت أن أخبركم أننا في بطولة أمم آسيا الأخيرة، التي خسرنا لقبها أمام منتخب العراق في المباراة النهائية، قلنا إننا خسرنا البطولة وكسبنا منتخب المستقبل، وإذا بالجمع ينفض ولم تأت تشكيلة تجمع ذات الأسماء من جديد، لذلك بحسب رأيي أن المستقبل يتم صناعته ليس بالأسماء بل بالخطط والأهداف والعمل.