لكل شيخ طريقته التي يعتد بها ويسير من خلالها ويعرف ماذا يريد وأين يصل، وللشيخ بسيرو أكثر من طريقة وبالرغم من ذلك لا يعرف ولا نعرف إلى أين نحن ذاهبون؟،ولكن طالما أن القيادة الرياضية وضعت كامل ثقتها بهذا الرجل، علينا احترام ذلك وأن نقول سم وعلى أمرك أيها البرتغالي الغريب.
ـ بصراحة ما أثار استغرابي هو خوضه لبطولة الخليج المقامة حالياً في عدن، بالصف الثاني وتخليه عن عدد من الأسماء الأساسية بتصرف غريب، وسبب الغرابة هو أن بطولة الخليج بتوقيتها الحالي والذي يأتي على بعد خطوات قليلة من انطلاق بطولة أمم آسيا، كانت خير استعداد للبطولة الأهم والتي لا مجال للتفريط بها.
ـ التاريخ لا أحد يستطيع أن يعبث به، وهو حقيقة ثابتة ودامغة، وهذا التاريخ يخبرنا أننا في عام 1996 خضنا بطولة الخليج الثالثة عشرة في عمان ،وبالرغم من خسارة اللقب إلاّ أنها كانت أفضل وأقوى استعداد لنا لخوض غمار بطولة أمم آسيا في الإمارات والتي جاءت بعدها بفاصل زمني قصير جداً، ونجحنا في خطف اللقب الآسيوي بفضل من الله ثم الجاهزية العالية التي وضعتنا بها بطولة الخليج.
ـ ستنتهي بطولة عدن، وسيستدعي بسيرو العناصر الأساسية مجدداً، ويطلب مباريات ودية كالعادة مع غانا وسوريا واوزبكستان،وحتماً هذه المباريات لن تجهز المنتخب كما كانت ستفعل بطولة الخليج..وبالرغم من ذلك نقول سم وعلى أمرك بسيرو.
ـ مع احترامي لبطولة الخليج، ليست اللقمة التي نبحث عن التهامها،وكأس آسيا هو المطلب المهم والضروري لإعادة هيبة الكرة السعودية، فهل يعلم بسيرو عن ذلك ؟.. بصراحة أشك!
ـ بصراحة ما أثار استغرابي هو خوضه لبطولة الخليج المقامة حالياً في عدن، بالصف الثاني وتخليه عن عدد من الأسماء الأساسية بتصرف غريب، وسبب الغرابة هو أن بطولة الخليج بتوقيتها الحالي والذي يأتي على بعد خطوات قليلة من انطلاق بطولة أمم آسيا، كانت خير استعداد للبطولة الأهم والتي لا مجال للتفريط بها.
ـ التاريخ لا أحد يستطيع أن يعبث به، وهو حقيقة ثابتة ودامغة، وهذا التاريخ يخبرنا أننا في عام 1996 خضنا بطولة الخليج الثالثة عشرة في عمان ،وبالرغم من خسارة اللقب إلاّ أنها كانت أفضل وأقوى استعداد لنا لخوض غمار بطولة أمم آسيا في الإمارات والتي جاءت بعدها بفاصل زمني قصير جداً، ونجحنا في خطف اللقب الآسيوي بفضل من الله ثم الجاهزية العالية التي وضعتنا بها بطولة الخليج.
ـ ستنتهي بطولة عدن، وسيستدعي بسيرو العناصر الأساسية مجدداً، ويطلب مباريات ودية كالعادة مع غانا وسوريا واوزبكستان،وحتماً هذه المباريات لن تجهز المنتخب كما كانت ستفعل بطولة الخليج..وبالرغم من ذلك نقول سم وعلى أمرك بسيرو.
ـ مع احترامي لبطولة الخليج، ليست اللقمة التي نبحث عن التهامها،وكأس آسيا هو المطلب المهم والضروري لإعادة هيبة الكرة السعودية، فهل يعلم بسيرو عن ذلك ؟.. بصراحة أشك!