يجب الاعتراف أن ولوج الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد، إلى سدة رئاسة ناد رياضي كبير كالهلال،أضاف الكثير للرياضة السعودية ولنادي الهلال تحديداً،وجاء خبر تراجعه عن الاستقالة التي تقدم بها بعد الخروج الآسيوي،وإعلانه تحمل مسؤولية الإخفاق كاملة،خبراً سعيداً لكل من يحب هذا الرجل ويقدر الدور الذي يقوم به.
ـ ولكنني بصراحة لدي الكثير من التحفظات، على اللقاء التلفزيوني الذي أطل من خلاله وساق خبر تراجعه، وتحفظاتي هي أن الحوار بدأ وكأنه "مطبوخ"، ويتضح ذلك جلياً من خلال المحاور التي وضعت والنقاط التي أثيرت.
ـ ولن أتوقف عند هذه النقطة، لأنني لا أستطيع الجزم بها ولكنني أظنه كذلك، بل سأتوقف عند بعض الإجابات والتي تأتي بمقدمتها حاجة فريق الهلال للجاه والعلاقات للفزعة في بعض الأمور ، وهنا أسأل ماذا يحتاج ناد من فزعات لا يتم تخليصها إلاّ بالجاه والعلاقات؟
ـ ربما لو أراد أحدهم أن يتذاكى في إجابة هذا السؤال، سيقول يحتاج العلاقات والجاه للتوسط عند أعضاء الشرف للدعم المادي، ولكن ما نعرفه وعلى مر تاريخ الهلال وأعضاء الشرف يدفعون دون أي واسطة أو علاقات.
ـ لن أدع خيالي يذهب بعيداً،ولكنني أقول هل دور الجاه والعلاقات التي يبحث عنها نادي الهلال ، يكمن في تحويل مسار بعض اللاعبين من أنديتهم إلى الهلال، كما حدث مع إسامة هوساوي وعيسى المحياني وقبلهم محمد الدعيع وياسر القحطاني؟.
ـ كما أنني أتحفظ كثيراً على ما ذكره مقدم البرنامج بعد أن أعلن الأمير عبدالرحمن بن مساعد، تراجعه عن الاستقالة، حينما قال المذيع أشعر أن جميع الهلاليين (يزغردون) خلف الشاشة، وأعتقد أن التعبير خانه تماماً وحمل إساءة كبيرة لجمهور الهلال، فالزغاريد ليست للرجال.
ـ ولكنني بصراحة لدي الكثير من التحفظات، على اللقاء التلفزيوني الذي أطل من خلاله وساق خبر تراجعه، وتحفظاتي هي أن الحوار بدأ وكأنه "مطبوخ"، ويتضح ذلك جلياً من خلال المحاور التي وضعت والنقاط التي أثيرت.
ـ ولن أتوقف عند هذه النقطة، لأنني لا أستطيع الجزم بها ولكنني أظنه كذلك، بل سأتوقف عند بعض الإجابات والتي تأتي بمقدمتها حاجة فريق الهلال للجاه والعلاقات للفزعة في بعض الأمور ، وهنا أسأل ماذا يحتاج ناد من فزعات لا يتم تخليصها إلاّ بالجاه والعلاقات؟
ـ ربما لو أراد أحدهم أن يتذاكى في إجابة هذا السؤال، سيقول يحتاج العلاقات والجاه للتوسط عند أعضاء الشرف للدعم المادي، ولكن ما نعرفه وعلى مر تاريخ الهلال وأعضاء الشرف يدفعون دون أي واسطة أو علاقات.
ـ لن أدع خيالي يذهب بعيداً،ولكنني أقول هل دور الجاه والعلاقات التي يبحث عنها نادي الهلال ، يكمن في تحويل مسار بعض اللاعبين من أنديتهم إلى الهلال، كما حدث مع إسامة هوساوي وعيسى المحياني وقبلهم محمد الدعيع وياسر القحطاني؟.
ـ كما أنني أتحفظ كثيراً على ما ذكره مقدم البرنامج بعد أن أعلن الأمير عبدالرحمن بن مساعد، تراجعه عن الاستقالة، حينما قال المذيع أشعر أن جميع الهلاليين (يزغردون) خلف الشاشة، وأعتقد أن التعبير خانه تماماً وحمل إساءة كبيرة لجمهور الهلال، فالزغاريد ليست للرجال.