تعلمنا منذ الصغر في حال هبوب العاصفة، فعلى المرء أن يحافظ على عينيه،وأعتقد أن عاصفة خروج فريقين سعوديين،من الخطوة قبل الأخيرة للسباق الآسيوي نحو زعامة آسيا والمقعد العالمي بين أندية العالم في بطولة (الفيفا)،سوف تبحث عن عيون لتخترقها وتحملها بذاتها هذه المسؤولية.
- سنوات طويلة والهلال والشباب، يحاولان ويجتهدان ويعلنان أن الهدف الاستراتيجي هو بطولة آسيا، والتي تستعصي في كل مرة عليهما لأسباب متعددة.
- وفي اعتقادي أن أهم سبب هو إلغاء الأخر والمكابرة والعناد، بمعنى أن كل من سمع وتابع الخطاب الهلالي والشبابي قبل مباراتي الإياب في الرياض وكوريا، لأبد أن يكون قد لاحظ التغني بقوة الفريقين والتقليل من إمكانيات وقوة الخصوم.
-لاسيما في الشأن الهلالي، الذي ذهب يتغنى بهزيمة هدف وضياع ضربة جزاء في مدينة أصفهان الإيرانية ،في ظل غياب عدد من اللاعبين الأساسيين،وأن الفريق الإيراني متواضع جداً وسيعاني كثيراً في الرياض.
-دائماً ما نقلل من خصومنا وتأتي النتائج عكسية ومؤلمة، ودائماً ما نكذب على أنفسنا أننا نحن فقط (من يفهم كورة)، وغيرنا يتفرج ويتابع،لذلك نجد أنفسنا بعيدين كل البعد عن استيعاب الواقع، وأن هناك أناس تعمل وتجتهد وتطمح وتحلم،ونحن نقف على إطلال الماضي والتغني بتاريخنا وأمجادنا ، هذا التاريخ الذي هو بمثابة التركة التي تحتاج منا المحافظة والزيادة وليس الإهدار.
- لأبد أن نعيد حساباتنا، وندرك جيداً أن منتخبات وأندية آسيا تتطور وتتقدم بشكل مذهل.
- سنوات طويلة والهلال والشباب، يحاولان ويجتهدان ويعلنان أن الهدف الاستراتيجي هو بطولة آسيا، والتي تستعصي في كل مرة عليهما لأسباب متعددة.
- وفي اعتقادي أن أهم سبب هو إلغاء الأخر والمكابرة والعناد، بمعنى أن كل من سمع وتابع الخطاب الهلالي والشبابي قبل مباراتي الإياب في الرياض وكوريا، لأبد أن يكون قد لاحظ التغني بقوة الفريقين والتقليل من إمكانيات وقوة الخصوم.
-لاسيما في الشأن الهلالي، الذي ذهب يتغنى بهزيمة هدف وضياع ضربة جزاء في مدينة أصفهان الإيرانية ،في ظل غياب عدد من اللاعبين الأساسيين،وأن الفريق الإيراني متواضع جداً وسيعاني كثيراً في الرياض.
-دائماً ما نقلل من خصومنا وتأتي النتائج عكسية ومؤلمة، ودائماً ما نكذب على أنفسنا أننا نحن فقط (من يفهم كورة)، وغيرنا يتفرج ويتابع،لذلك نجد أنفسنا بعيدين كل البعد عن استيعاب الواقع، وأن هناك أناس تعمل وتجتهد وتطمح وتحلم،ونحن نقف على إطلال الماضي والتغني بتاريخنا وأمجادنا ، هذا التاريخ الذي هو بمثابة التركة التي تحتاج منا المحافظة والزيادة وليس الإهدار.
- لأبد أن نعيد حساباتنا، وندرك جيداً أن منتخبات وأندية آسيا تتطور وتتقدم بشكل مذهل.