أقولها بكل ألم (واعيبااااه)، فقد خذلنا كروياً ونحن من كنا نمني النفس، بنهائي سعودي خالص في طوكيو،ماذا سيقدم الشبابيون والهلاليون لنا من أعذار، وهم يخرجون بشكل مذل أمام سونجنام الكوري وذوب آهن الإيراني، ويتخلون عن النهائي الآسيوي.
ـ صدمة كبيرة وألم أكبر في الشارع الرياضي السعودي،لن يجدي البحث عن الأسباب وكيف ولماذا، لأننا بتنا أمام حقيقة واقعة وهي حقيقة الخروج ونحن من كان قاب قوسين أو أدنى.
ـ فوساتي وجيريتس الأول بالغ في الدفاع والثاني بالغ في الهجوم، ونحن بالغنا في التفاؤل، وكانت الصدمة حاضرة للكرة السعودية،حذرت في مقال سابق من انشغال أصحاب القرار في البيت الهلالي والشبابي بالتصاريح الإعلامية، والجنوح إلى قضايا لا تمت لمباراتي الإياب بصلة ، وأن عليهم التركيز على الآسيوية وعدم تشتيت ذهن اللاعبين إلى قضايا جانبية ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ خيبة أمل بعرض السماء ساقها لنا الشباب والهلال، وبصراحة لن نطبطب ولن نقول هاردلك ولن نقول البطولة المقبلة لنا كلمة، لأننا سئمنا من ذلك.
ـ مسكين ذلك الجمهور الهلالي، الذي قضي سنوات طويلة وهو يبحث عن لقب خارجي، ومشاركة عالمية ولكن أي عذر وأي تبرير سوف يساق له الآن، بعد أن اقترب الحلم من التحقيق وذهب كل شيء بمبالغة مدرب وتخاذل لاعبين.
ـ أين ذهبت تهيئة اللاعبين المزعومة لأي طارئ في المباراة، حتى لو سجل الفريق الإيراني هدفا؟، لقد تحول اللاعبون إلى أشباح بعد هدف ذوب آهن دون حراك ودون أي ذرة مبادرة للتعديل.
ـ من المسؤول عن السقوط الهلالي الشبابي المتكرر في البطولة الآسيوية؟، وهل يفترض أن ندعم ونشجع ونقف مع فريق الاتحاد فقط آسيوياً ،لأنه هو القادر على كسر شوكة أندية آسيا؟.. دون أي بادرة خجل من الآخرين!
ـ صدمة كبيرة وألم أكبر في الشارع الرياضي السعودي،لن يجدي البحث عن الأسباب وكيف ولماذا، لأننا بتنا أمام حقيقة واقعة وهي حقيقة الخروج ونحن من كان قاب قوسين أو أدنى.
ـ فوساتي وجيريتس الأول بالغ في الدفاع والثاني بالغ في الهجوم، ونحن بالغنا في التفاؤل، وكانت الصدمة حاضرة للكرة السعودية،حذرت في مقال سابق من انشغال أصحاب القرار في البيت الهلالي والشبابي بالتصاريح الإعلامية، والجنوح إلى قضايا لا تمت لمباراتي الإياب بصلة ، وأن عليهم التركيز على الآسيوية وعدم تشتيت ذهن اللاعبين إلى قضايا جانبية ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ خيبة أمل بعرض السماء ساقها لنا الشباب والهلال، وبصراحة لن نطبطب ولن نقول هاردلك ولن نقول البطولة المقبلة لنا كلمة، لأننا سئمنا من ذلك.
ـ مسكين ذلك الجمهور الهلالي، الذي قضي سنوات طويلة وهو يبحث عن لقب خارجي، ومشاركة عالمية ولكن أي عذر وأي تبرير سوف يساق له الآن، بعد أن اقترب الحلم من التحقيق وذهب كل شيء بمبالغة مدرب وتخاذل لاعبين.
ـ أين ذهبت تهيئة اللاعبين المزعومة لأي طارئ في المباراة، حتى لو سجل الفريق الإيراني هدفا؟، لقد تحول اللاعبون إلى أشباح بعد هدف ذوب آهن دون حراك ودون أي ذرة مبادرة للتعديل.
ـ من المسؤول عن السقوط الهلالي الشبابي المتكرر في البطولة الآسيوية؟، وهل يفترض أن ندعم ونشجع ونقف مع فريق الاتحاد فقط آسيوياً ،لأنه هو القادر على كسر شوكة أندية آسيا؟.. دون أي بادرة خجل من الآخرين!