الجنون فنون.. وكرة القدم فنون مختلفة ولها مجانين كثر،أصبحت هي اللغة التي تجمع العالم ،وتحظى بمتابعة كبيرة من المهتمين وغير المهتمين، ونحمد الله أن الجمهور السعودي يصنف ضمن الجماهير الراقية والمشجعة بشكل إيجابي والتي لا تميل إلى الشغب أو التقليعات المنافية للذوق العام.
ـ ومع ذلك نقول: لسنا مجتمعا ملائكيا، ولسنا منزهين عن الخطأ، وبيننا من هو سطحي وساذج ومتطرف بتشجيعه حد الحب أو حد الكره للآخرين، وبما أننا اليوم قلوبنا كسعوديين تخفق بحب الهلال والشباب، وتدعوا الله أن يحقق المبتغى وهو وصول فريقين سعوديين إلى نهائي دوري أبطال آسيا للمحترفين، اختلفت الطرق والأطروحات والممارسات بيننا.
ـ ولكن مالفت انتباهي ذلك المشجع الهلالي (المتعصب)،الذي جال عدد من القنوات الفضائية، ليبث مسجا مزعجا للغاية عبر شريط الرسائل في أسفل الشاشة، ويدل على قلة وعي وسطحية لدى بعض المشجعين، يقول من خلاله (تحرم عليّ زوجتي إذا انهزم الهلال)!
ـ ياساتر.. إلى هذا الحد يصل البعض؟.. فكرة القدم للمتعة ومنذ أن اخترعها الأنجليز، وهي تجمع ولا تفرق تبني ولا تهدم ، تعزز العلاقات ولا تقطعها، لماذا نجنح بعيداً؟ ولماذا نلامس الخطوط الحمراء في لحظة انفعال كروي؟..مادخل هذه الزوجة البريئة أن توضع بوجه المدفع، من أجل فوز أو خسارة وارده في عالم كرة القدم.
ـ أعتقد أن وسائل الإعلام المختلفة، يجب أن تتبنى هذا الموضوع ويجب أن تثقف المشجع البسيط، وتزرع بداخله ثقافة تقبل الخسارة مثلما تقبل الفوز، وأن التشجيع للمتعة وليس لهدم البيوت والتطرف بالأفعال المشينة.
ـ يارب يفوز الهلال الليلة، لأنه يمثلنا أولاً، وحتى لا يطلق ذلك السطحي زوجته ثانياً، ويارب يتجاوز الشباب عقبة الفريق الكوري وأن يعود ببطاقة المباراة النهائية.
ـ ومع ذلك نقول: لسنا مجتمعا ملائكيا، ولسنا منزهين عن الخطأ، وبيننا من هو سطحي وساذج ومتطرف بتشجيعه حد الحب أو حد الكره للآخرين، وبما أننا اليوم قلوبنا كسعوديين تخفق بحب الهلال والشباب، وتدعوا الله أن يحقق المبتغى وهو وصول فريقين سعوديين إلى نهائي دوري أبطال آسيا للمحترفين، اختلفت الطرق والأطروحات والممارسات بيننا.
ـ ولكن مالفت انتباهي ذلك المشجع الهلالي (المتعصب)،الذي جال عدد من القنوات الفضائية، ليبث مسجا مزعجا للغاية عبر شريط الرسائل في أسفل الشاشة، ويدل على قلة وعي وسطحية لدى بعض المشجعين، يقول من خلاله (تحرم عليّ زوجتي إذا انهزم الهلال)!
ـ ياساتر.. إلى هذا الحد يصل البعض؟.. فكرة القدم للمتعة ومنذ أن اخترعها الأنجليز، وهي تجمع ولا تفرق تبني ولا تهدم ، تعزز العلاقات ولا تقطعها، لماذا نجنح بعيداً؟ ولماذا نلامس الخطوط الحمراء في لحظة انفعال كروي؟..مادخل هذه الزوجة البريئة أن توضع بوجه المدفع، من أجل فوز أو خسارة وارده في عالم كرة القدم.
ـ أعتقد أن وسائل الإعلام المختلفة، يجب أن تتبنى هذا الموضوع ويجب أن تثقف المشجع البسيط، وتزرع بداخله ثقافة تقبل الخسارة مثلما تقبل الفوز، وأن التشجيع للمتعة وليس لهدم البيوت والتطرف بالأفعال المشينة.
ـ يارب يفوز الهلال الليلة، لأنه يمثلنا أولاً، وحتى لا يطلق ذلك السطحي زوجته ثانياً، ويارب يتجاوز الشباب عقبة الفريق الكوري وأن يعود ببطاقة المباراة النهائية.
