فاز النصر في لقائه مع الأهلي، ضمن الجولة التاسعة لدوري زين للمحترفين، واستحق النقاط الثلاث، عطفاً على ماقدمه على مدار الشوطين، وعطفاً على الفرص المهدرة، والتي لم تغب أيضاً عن الأهلي ولكنها أقل.
- تابعت المباراة على الهواء مباشرة، وتابعت إعادتها في وقت متأخر، للبحث عن قرارات تحكيمية تبرر ردة الفعل الأهلاوية بعد المباراة، لاسيما من رئيس النادي الأمير الخلوق فهد بن خالد، ولكنني بصراحة لم أجد أن صافرة الحكم الفرنسي (هيرفي)، ساهمت بأي شكل من الأشكال في تغيير نتيجة المباراة،وكانت أغلب القرارات موفقة.
- لا أعلم هل كان يريد الأهلاويون من حكم المباراة، أن يتفرج على احتجاج عبدالرحيم الجيزاوي بتلك الطريقة ،دون أن يشهر البطاقة الحمراء بوجهه؟.. وحتى لو كانت هذه البطاقة هي ما أثارت الغضب الأهلاوي فهي جاءت في الوقت بدل الضائع.
- أنحاز كثيراً للفكر الشاب، وكنت سعيد جداً بتولي الأمير فهد بن خالد لسدة رئاسة النادي الأهلي،فهو مثال للرقي والفكر والوعي والأخلاق، ولكن ردة فعله بعد المباراة كانت مستغربة وغير مبرره إطلاقاً.
- على العموم لأنه كبير وابن كبار، لم يتوان للحظة بتقديم الاعتذار للحكم الفرنسي قبل أن يخرج من غرفة الملابس، ولكن هل انتهى الأمر عند هذا الحد؟.. أشك في ذلك ويبدو أن الكرة في مرمى اللجنة الفنية بالاتحاد السعودي، والتي تقف أمام أول اختبار لها بعد تشكيلها الجديد.
- تابعت المباراة على الهواء مباشرة، وتابعت إعادتها في وقت متأخر، للبحث عن قرارات تحكيمية تبرر ردة الفعل الأهلاوية بعد المباراة، لاسيما من رئيس النادي الأمير الخلوق فهد بن خالد، ولكنني بصراحة لم أجد أن صافرة الحكم الفرنسي (هيرفي)، ساهمت بأي شكل من الأشكال في تغيير نتيجة المباراة،وكانت أغلب القرارات موفقة.
- لا أعلم هل كان يريد الأهلاويون من حكم المباراة، أن يتفرج على احتجاج عبدالرحيم الجيزاوي بتلك الطريقة ،دون أن يشهر البطاقة الحمراء بوجهه؟.. وحتى لو كانت هذه البطاقة هي ما أثارت الغضب الأهلاوي فهي جاءت في الوقت بدل الضائع.
- أنحاز كثيراً للفكر الشاب، وكنت سعيد جداً بتولي الأمير فهد بن خالد لسدة رئاسة النادي الأهلي،فهو مثال للرقي والفكر والوعي والأخلاق، ولكن ردة فعله بعد المباراة كانت مستغربة وغير مبرره إطلاقاً.
- على العموم لأنه كبير وابن كبار، لم يتوان للحظة بتقديم الاعتذار للحكم الفرنسي قبل أن يخرج من غرفة الملابس، ولكن هل انتهى الأمر عند هذا الحد؟.. أشك في ذلك ويبدو أن الكرة في مرمى اللجنة الفنية بالاتحاد السعودي، والتي تقف أمام أول اختبار لها بعد تشكيلها الجديد.
