هناك من ينتظر جنازة لكي يلطم عليها، ويقف على أهبة الاستعداد لأي سقطة أو خلل أو زلة، ليمارس هوايته المفضلة ربما لأسباب وترسبات داخلية أو عقدة أزلية،ولدي إيمان تام أن الناجح في أي مجال هو الأكثر محاربة وهو الأكثر هجوماً من غيره.
ـ وعلى هذا النحو قطع نجم الكرة السعودية والآسيوية، وأسطورة آسيا وهداف العرب وبيلية الصحراء الكابتن الخلوق ماجد أحمد عبدالله، مشواره محفوفاً بالهجوم والإسقاطات والمحاولات،لعل وعسى أن تساهم في تعثره أو تشويه صورته على الأقل.
ـ ولأن تلك المحاولات فشلت عندما كان ماجد لاعباً، لأنه كان يرد على كل هجوم بـجيش من الأهداف، وكل إسقاط بكباري وأنفاق شاهدها الجميع على المستطيل الأخضر، وكل المحاولات بتسديدة رأسية خارقة للشباك.
ـ حاولوا أن يمارسوا هوايتهم المعتادة، وملاحقة ماجد محللاً رياضياً، وكتبوا تكراراً ومراراً،ولكن ذلك لم يفد ويتلقى ماجد عرضا تلو الآخر من أصحاب القنوات الفضائية.
ـ واليوم يحاولون استغلال رفض ماجد، لمنصب مدير الفريق بنادي النصر، لإشعال الفتيل وزيادة الحطب على النار بين الأسطورة وكحيلان،ويعتبرون أن رفض أبي عبدالله هو نوع من الجحود والنكران للأمير فيصل بن تركي، الذي تبنى ودعم مهرجان اعتزال نجم النجوم.
ـ على هؤلاء ألا يفرحوا كثيراً، وأن لا يهدروا المزيد من أحبار أقلامهم، لأن فيصل بن تركي أكبر من تفكيرهم المريض، وأسمى من أن يعتبر رفض ماجد جحودا ونكرانا.
ـ وعلى هذا النحو قطع نجم الكرة السعودية والآسيوية، وأسطورة آسيا وهداف العرب وبيلية الصحراء الكابتن الخلوق ماجد أحمد عبدالله، مشواره محفوفاً بالهجوم والإسقاطات والمحاولات،لعل وعسى أن تساهم في تعثره أو تشويه صورته على الأقل.
ـ ولأن تلك المحاولات فشلت عندما كان ماجد لاعباً، لأنه كان يرد على كل هجوم بـجيش من الأهداف، وكل إسقاط بكباري وأنفاق شاهدها الجميع على المستطيل الأخضر، وكل المحاولات بتسديدة رأسية خارقة للشباك.
ـ حاولوا أن يمارسوا هوايتهم المعتادة، وملاحقة ماجد محللاً رياضياً، وكتبوا تكراراً ومراراً،ولكن ذلك لم يفد ويتلقى ماجد عرضا تلو الآخر من أصحاب القنوات الفضائية.
ـ واليوم يحاولون استغلال رفض ماجد، لمنصب مدير الفريق بنادي النصر، لإشعال الفتيل وزيادة الحطب على النار بين الأسطورة وكحيلان،ويعتبرون أن رفض أبي عبدالله هو نوع من الجحود والنكران للأمير فيصل بن تركي، الذي تبنى ودعم مهرجان اعتزال نجم النجوم.
ـ على هؤلاء ألا يفرحوا كثيراً، وأن لا يهدروا المزيد من أحبار أقلامهم، لأن فيصل بن تركي أكبر من تفكيرهم المريض، وأسمى من أن يعتبر رفض ماجد جحودا ونكرانا.