في الدور ربع النهائي لكأس آسيا للشباب، استطاع المنتخب السعودي الشاب أن يتخطى عقبة المنتخب الأوزبكي ويصل إلى الدور نصف النهائي، والأهم هو ضمان الوصول إلى كأس العالم للشباب، قدم شبابنا أمس مباراة كبيرة ومستوى رائعاً.
- كنت أشك في عدالة الكرة والتي لم تعكس الواقع إطلاقاً، حيث استحوذ الأخضر على مجريات المباراة كاملة، وقدم دروساً في مهارة كرة القدم، وبالرغم من ذلك كان متأخراً بهدف قبل أن يدرك التعادل في الدقائق الأخيرة ويحسمها في الأشواط الإضافية.
- الأخضر الشاب منتخب (متعوب عليه)، بصراحة شاهدنا أسماء تبشر بمستقبل كبير للكرة السعودية، وشاهدنا فريقاً يفرض شخصيته القوية، وهذا عكس ما كان عليه في البداية والتي تعثر من خلالها أمام المنتخب الصيني.
- يخطئ من يقول إن المدرب الوطني لا يمتلك القدرة على صناعة فريق قوي، ويخطئ من يظن أن إمكانيات المدرب الوطني محدودة، فهذا هو خالد القروني يقدم منتخب المستقبل بهوية قوية وتكتيك فني رائع وأسماء واعدة.
- لا يمكن أن نصنع منتخباً أول قوياً، إلاّ حينما نهتم بالقاعدة، فهذا هو منتخب الشباب اليوم نتاج لمنتخب الناشئين بالأمس، وسيكون ركيزة للمنتخب الأول غداً.
- ما يهمني حقيقة الآن، هو التفكير ليس في لقب بطولة كأس آسيا للشباب، بالرغم من أنه إنجاز لو تحقق سنسعد ونحتفي به، ولكن الأهم هو كيف نقدم منتخباً شاباً قوياً في كأس العالم ويصل إلى أدوار متقدمة، لذلك يجب العمل على هذا الأمر من اللحظة التي أعلن فيها التأهل.
- مبروك للوطن، وللكرة السعودية وللقيادة الرياضية هذا التأهل.
- كنت أشك في عدالة الكرة والتي لم تعكس الواقع إطلاقاً، حيث استحوذ الأخضر على مجريات المباراة كاملة، وقدم دروساً في مهارة كرة القدم، وبالرغم من ذلك كان متأخراً بهدف قبل أن يدرك التعادل في الدقائق الأخيرة ويحسمها في الأشواط الإضافية.
- الأخضر الشاب منتخب (متعوب عليه)، بصراحة شاهدنا أسماء تبشر بمستقبل كبير للكرة السعودية، وشاهدنا فريقاً يفرض شخصيته القوية، وهذا عكس ما كان عليه في البداية والتي تعثر من خلالها أمام المنتخب الصيني.
- يخطئ من يقول إن المدرب الوطني لا يمتلك القدرة على صناعة فريق قوي، ويخطئ من يظن أن إمكانيات المدرب الوطني محدودة، فهذا هو خالد القروني يقدم منتخب المستقبل بهوية قوية وتكتيك فني رائع وأسماء واعدة.
- لا يمكن أن نصنع منتخباً أول قوياً، إلاّ حينما نهتم بالقاعدة، فهذا هو منتخب الشباب اليوم نتاج لمنتخب الناشئين بالأمس، وسيكون ركيزة للمنتخب الأول غداً.
- ما يهمني حقيقة الآن، هو التفكير ليس في لقب بطولة كأس آسيا للشباب، بالرغم من أنه إنجاز لو تحقق سنسعد ونحتفي به، ولكن الأهم هو كيف نقدم منتخباً شاباً قوياً في كأس العالم ويصل إلى أدوار متقدمة، لذلك يجب العمل على هذا الأمر من اللحظة التي أعلن فيها التأهل.
- مبروك للوطن، وللكرة السعودية وللقيادة الرياضية هذا التأهل.