أغبي ما يمكن أن يذهب له الشخص في تحليل حال فريق الهلال، في مباراة (العجايب والغرايب) أمام الغرافة القطري في إياب البطولة الآسيوية،أن يلخص الهلال بقيمته وقوته بلاعب واحد وهو (رادوي).
- وأن غياب هذا الروماني هو من حول الفريق القوي إلى ضعيف، من فريق يضرب الخصوم إلى فريق ينضرب بـ(أربعة) كادت أن تصل إلى خمسة وستة لولا لطف الله وحظ الهلال.
- لا نختلف على أن رادوي عنصر مؤثر في وسط الفريق، ولاعب له وزنه وثقله، ولكن ما تعرض له الهلال في الدوحة لا يمكن أن يخرج عن إطار أن الفريق لم يكن في يومه، وساعد في ذلك المدرب جيرتس، الذي لعب بالطريقة التي كان يتمناها الغرافة، حيث أن الفريق القطري من أفضل الفرق الخليجية التي تجيد الهجمة المرتدة، وجيرتس لعب بمحور واحد وهاجم بحثاً عن هدف.
- صدقوني لو غاب رادوي عشر مباريات لا يمكن أن يظهر الهلال بتلك الصورة مرة أخرى،لذلك من الظلم أن يحصر البعض الهلال بـ(رادوي)، ولعل الأيام تعيد نفسها حينما رحل تفاريس من الفريق، قالوا سينضرب دفاع الهلال وكانت النتيجة وجود عناصر محلية تقود الدفاع إلى بر الأمان متمثلة بهوساوي والمرشدي وخيرات.
- كان درسا قاسيا بالفعل ربما يستفيد منه الهلال بتحقيق لقب البطولة.
- وأن غياب هذا الروماني هو من حول الفريق القوي إلى ضعيف، من فريق يضرب الخصوم إلى فريق ينضرب بـ(أربعة) كادت أن تصل إلى خمسة وستة لولا لطف الله وحظ الهلال.
- لا نختلف على أن رادوي عنصر مؤثر في وسط الفريق، ولاعب له وزنه وثقله، ولكن ما تعرض له الهلال في الدوحة لا يمكن أن يخرج عن إطار أن الفريق لم يكن في يومه، وساعد في ذلك المدرب جيرتس، الذي لعب بالطريقة التي كان يتمناها الغرافة، حيث أن الفريق القطري من أفضل الفرق الخليجية التي تجيد الهجمة المرتدة، وجيرتس لعب بمحور واحد وهاجم بحثاً عن هدف.
- صدقوني لو غاب رادوي عشر مباريات لا يمكن أن يظهر الهلال بتلك الصورة مرة أخرى،لذلك من الظلم أن يحصر البعض الهلال بـ(رادوي)، ولعل الأيام تعيد نفسها حينما رحل تفاريس من الفريق، قالوا سينضرب دفاع الهلال وكانت النتيجة وجود عناصر محلية تقود الدفاع إلى بر الأمان متمثلة بهوساوي والمرشدي وخيرات.
- كان درسا قاسيا بالفعل ربما يستفيد منه الهلال بتحقيق لقب البطولة.