لدي قناعة تامة أنه من الاستعجال والظلم الحكم على اللاعب الأجنبي المحترف في الملاعب السعودية، فهو يحتاج إلى وقت لكي يتأقلم مع الأجواء والعادات وغيرها من هذه النواحي النفسية، ويحتاج لفترة لكي ينسجم مع زملائه اللاعبين ويعرف طريقة تفكيرهم، حتى يقدم ما لديه من عطاء فني داخل الملعب.
- ولكن هذا الأمر لا ينطبق على المدربين، فالمدرب من الممكن أن تحكم عليه من خلال أربع أو خمس مباريات، لاسيما حينما يحضر للنادي بوقت كاف ويخوض معسكرا إعداديا يتعرف من خلاله على إمكانيات اللاعبين ومكامن القوة والضعف.
- لهذا أرى أن مدرب النصر زينجا سيكون (زنقة) للعالمي، وستكسر أحلام النصراويين في العودة إلى البطولات على صخرة تخبطاته، فالنصر الحالي بات يمتلك عناصر محلية مؤهلة ويمتلك دكة بدلاء جيدة، ولكنه لا يمتلك مدربا قادرا على قراءة فريقه وتوظيف عناصره قبل أن يقرأ الخصوم، فهل شاهدتم مدربا في العالم في خمس مباريات رسمية يلعب بتشكيلة مختلفة؟..هل شاهدتم مدربا في العالم واثقا من نفسه ومن إمكانياته (ويناقز) مع كل هدف لفريقه على طريقة زينجا؟
- حقيقة لا أعرف ما هي معايير إدارة النصر لاختيار هذا المدرب؟.. ومن الذي ورطهم به؟.. ولكنني أعرف أنه لن يكمل موسمه مع الفريق، وستصل إدارة النصر إلى هذه القناعة لاحقاً، بالرغم من أنه من المجدي أن تتخذ قرارها قبل فوات الأوان وقبل (خراب مالطة).
- يبدو لي أن لسان حال جماهير النصر الآن ،(الله أقوى يا نصيبي وأنا وش بيدي.. كل ما عدلت واحد يميل الثاني).
- ولكن هذا الأمر لا ينطبق على المدربين، فالمدرب من الممكن أن تحكم عليه من خلال أربع أو خمس مباريات، لاسيما حينما يحضر للنادي بوقت كاف ويخوض معسكرا إعداديا يتعرف من خلاله على إمكانيات اللاعبين ومكامن القوة والضعف.
- لهذا أرى أن مدرب النصر زينجا سيكون (زنقة) للعالمي، وستكسر أحلام النصراويين في العودة إلى البطولات على صخرة تخبطاته، فالنصر الحالي بات يمتلك عناصر محلية مؤهلة ويمتلك دكة بدلاء جيدة، ولكنه لا يمتلك مدربا قادرا على قراءة فريقه وتوظيف عناصره قبل أن يقرأ الخصوم، فهل شاهدتم مدربا في العالم في خمس مباريات رسمية يلعب بتشكيلة مختلفة؟..هل شاهدتم مدربا في العالم واثقا من نفسه ومن إمكانياته (ويناقز) مع كل هدف لفريقه على طريقة زينجا؟
- حقيقة لا أعرف ما هي معايير إدارة النصر لاختيار هذا المدرب؟.. ومن الذي ورطهم به؟.. ولكنني أعرف أنه لن يكمل موسمه مع الفريق، وستصل إدارة النصر إلى هذه القناعة لاحقاً، بالرغم من أنه من المجدي أن تتخذ قرارها قبل فوات الأوان وقبل (خراب مالطة).
- يبدو لي أن لسان حال جماهير النصر الآن ،(الله أقوى يا نصيبي وأنا وش بيدي.. كل ما عدلت واحد يميل الثاني).