أجزم أن قناة الجزيرة الرياضية ومن خلال برامجها اليومية خلال الفترة الماضية، لاسيما صباح المونديال ومونديال الجزيرة وبوابة المونديال قد نجحت في لفت الأنظار إليها بشكل مميز،واستطاعت أن تعطي مؤشرا جيدا لنجاحها في تغطية المونديال الإفريقي المرتقب.
ـ عمل احترافي رائع، وكوكبة كبيرة من المذيعين والمراسلين والمحللين، وأكثر مالفت انتباهي في برامجها أنها لا تركز على الجانب الكروي والأخبار الرياضية، بل إنها مزجت بينها وبين الجانب الترفيهي والسياحي بمادة تلفزيونية ممتعة للغاية.
ـ الاحترافية أمر ليس بالجديد على القناة القطرية، وكم أتمنى أن تستفيد القنوات الرياضية الأخرى من تجربتها، بشكل ينعكس لصالح المشاهد العربي من المحيط إلى الخليج.
ـ الآن لاصوت يعلو على صوت الجزيرة الرياضية، والبحث عن بطاقات الاشتراك بها، ولعلها أثبتت أن هدفها ليس ربحيا حينما قامت أمس بالإعلان عن تخفيض قيمة الاشتراك في قنوات كأس العالم من 100 دولار إلى 80 دولارا لدول الخليج و75 دولارا في البلدان العربية، في الوقت الذي يزداد الطلب على بطاقاتها.
ـ والآن أنا وغيري من الباحثين عن بطاقات الاشتراك، نطالب جمعية حماية المستهلك حمايتنا من جشع التجار وإخفاء هذه البطاقات وبيعها في السوق السوداء بعيداً عن القنوات الرسمية.
ـ أظن وليس كل الظن إثما.. أن الأمر بالنسبة لهم سيمر على طريقة (أذن من طين وأخرى من عجين)!
ـ عمل احترافي رائع، وكوكبة كبيرة من المذيعين والمراسلين والمحللين، وأكثر مالفت انتباهي في برامجها أنها لا تركز على الجانب الكروي والأخبار الرياضية، بل إنها مزجت بينها وبين الجانب الترفيهي والسياحي بمادة تلفزيونية ممتعة للغاية.
ـ الاحترافية أمر ليس بالجديد على القناة القطرية، وكم أتمنى أن تستفيد القنوات الرياضية الأخرى من تجربتها، بشكل ينعكس لصالح المشاهد العربي من المحيط إلى الخليج.
ـ الآن لاصوت يعلو على صوت الجزيرة الرياضية، والبحث عن بطاقات الاشتراك بها، ولعلها أثبتت أن هدفها ليس ربحيا حينما قامت أمس بالإعلان عن تخفيض قيمة الاشتراك في قنوات كأس العالم من 100 دولار إلى 80 دولارا لدول الخليج و75 دولارا في البلدان العربية، في الوقت الذي يزداد الطلب على بطاقاتها.
ـ والآن أنا وغيري من الباحثين عن بطاقات الاشتراك، نطالب جمعية حماية المستهلك حمايتنا من جشع التجار وإخفاء هذه البطاقات وبيعها في السوق السوداء بعيداً عن القنوات الرسمية.
ـ أظن وليس كل الظن إثما.. أن الأمر بالنسبة لهم سيمر على طريقة (أذن من طين وأخرى من عجين)!
