أجزم لو تعرض أي فريق لذات الظروف التي تعرض لها الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر الموسم الرياضي الماضي، لما استطاع أن يحقق مركزا متقدما في سلم ترتيب الدوري ويحصل على المركز الثالث وهو ذات المركز الذي حصل عليه في بطولة خادم الحرمين الشريفين للأبطال، تلك الظروف التي لا تخفى على المتابع الرياضي المحلي، من إصابات وإيقافات للاعبين مؤثرين، وهروب محترفه الكوري وإيقاف محترفه المصري بتهمه المنشطات ومن ثم التراجع عن ذلك والسماح له بالمشاركة بعد أن أنقضى الموسم.
ـ كل هذا يدل دلالة واضحة على أن هناك عملا كبيرا وجهدا جبارا بذله الرجل الأول في النادي حالياً وهو الأمير فيصل بن تركي، وأن الفريق تعافى بنسبة كبيرة جداً.
ـ وبالرغم من ذلك يجد فيصل بن تركي نفسه في صراعات كبيرة، ويجد أن العديد من الجبهات فتحت عليه ربما لتصرفه عن العمل وتضع العراقيل في طريقه لكي لا ينجح ويكشف سوءهم!
ـ أغرب هذه الجبهات التي يعاني منها فيصل بن تركي تأتي بنيران صديقة، وأقصد تحديداً بعض أعضاء شرف نادي النصر الذين لا يدعمون ولا يدعون الإدارة تعمل، ويختلقون المشكلة تلو الأخرى.
ـ وبصراحة سيجد الرجل نفسه في مأزق كبير، هل يلتفت إلى فريقه وماذا يحتاج الموسم الرياضي، أم يلتفت إلى ملف اللاعبين الأجانب ومشاكله التي حدثت مؤخراً، أم لتجهيز معسكر الفريق، أم إلى الصداع المزمن من بعض أعضاء الشرف الذين يعملون ضد النادي للأسف.
ـ يد رئيس النصر بوادرها تقول إنها ستكسر القاعدة وتصفق بمفردها، وستحتفل بعد توفيق الله بالبطولات والإنجازات، لذلك من الأجدى ألا يخسر هؤلاء أنفسهم ومدرج الشمس الكبير، وعليهم أن يكونوا عونا لا فرعون للإدارة الحالية.
ـ كل هذا يدل دلالة واضحة على أن هناك عملا كبيرا وجهدا جبارا بذله الرجل الأول في النادي حالياً وهو الأمير فيصل بن تركي، وأن الفريق تعافى بنسبة كبيرة جداً.
ـ وبالرغم من ذلك يجد فيصل بن تركي نفسه في صراعات كبيرة، ويجد أن العديد من الجبهات فتحت عليه ربما لتصرفه عن العمل وتضع العراقيل في طريقه لكي لا ينجح ويكشف سوءهم!
ـ أغرب هذه الجبهات التي يعاني منها فيصل بن تركي تأتي بنيران صديقة، وأقصد تحديداً بعض أعضاء شرف نادي النصر الذين لا يدعمون ولا يدعون الإدارة تعمل، ويختلقون المشكلة تلو الأخرى.
ـ وبصراحة سيجد الرجل نفسه في مأزق كبير، هل يلتفت إلى فريقه وماذا يحتاج الموسم الرياضي، أم يلتفت إلى ملف اللاعبين الأجانب ومشاكله التي حدثت مؤخراً، أم لتجهيز معسكر الفريق، أم إلى الصداع المزمن من بعض أعضاء الشرف الذين يعملون ضد النادي للأسف.
ـ يد رئيس النصر بوادرها تقول إنها ستكسر القاعدة وتصفق بمفردها، وستحتفل بعد توفيق الله بالبطولات والإنجازات، لذلك من الأجدى ألا يخسر هؤلاء أنفسهم ومدرج الشمس الكبير، وعليهم أن يكونوا عونا لا فرعون للإدارة الحالية.