سأل المذيع عادل الزهراني ضيفه الزميل مسلي آل معمر،عبر برنامج (الجولة) عن قصة إصابة ياسر القحطاني المفاجئة، والتي أعاقته عن الانضمام إلى معسكر المنتخب السعودي الأول الذي غادرنا مؤخراً إلى النمسا،وأردف الزهراني بالقول:” لقد خاض القحطاني قبل يومين مباراة قوية مع فريقه في البطولة الآسيوية وقدم مستوى رائعا، فهل هذه الإصابة تضع علامات استفهام”.
- مسلي بدوره ساق الكثير من الاحتمالات، التي لم تخرج عن كونها إصابة قديمة واللاعب تحامل على نفسه، أو أنها إصابة جديدة حدثت في آخر مباراة، مثل هذا الطرح قد يفتح الباب على مصراعيه للهمز واللمز حول إصابة القحطاني، فهناك من سيلوح بورقة التهرب عن معسكر الأخضر، وهناك من يتعامل مع الأمر على أنه حقيقة واقعة ويتمنى الشفاء العاجل للكابتن ياسر القحطاني، وهناك من سينتقد اللاعب على أنه جامل فريقه ولعب وهو مصاب ولم يجامل منتخب بلاده!
- بدوري سأركز على نقطة في غاية الأهمية، وبعيداً عن مسألة التشكيك وسوء الظن التي قد يهمس بها البعض هنا وهناك، وهي تحامل عدد كبير من نجوم الكرة السعودية على إصاباتهم ومجاملة أنديتهم، وخوض مباريات وهم غير جاهزين صحياً، كما حدث مع قائد نادي النصر حسين عبدالغني والذي لعب مباراة هامة أمام الهلال وهو يعاني من إصابة وكانت النتيجة أنه لم يكمل المباراة وتفاقم الأمر عليه حتى بلغ غيابه عن الملاعب أكثر من ستة أشهر،وهاهو ياسر القحطاني يكرر ذات السيناريو وغيرهم الكثير والكثير،وهنا تبرز أهمية الوعي والفكر لدى إدارات الأندية.
- متى يصل اللاعب السعودي إلى نسبة عالية من الفكر الاحترافي؟..ومتى يتخلص من هذه التضحيات الغبية التي قد تعصف بمستقبله الكروي؟.. وإلى متى وإدارات الأندية تبحث عن مكاسب وقتية؟.
- استفهامات كثيرة حينما نجيد الإجابة عليها،نصل حتماً إلى صورة احترافية كاملة المعالم والملامح.
- مسلي بدوره ساق الكثير من الاحتمالات، التي لم تخرج عن كونها إصابة قديمة واللاعب تحامل على نفسه، أو أنها إصابة جديدة حدثت في آخر مباراة، مثل هذا الطرح قد يفتح الباب على مصراعيه للهمز واللمز حول إصابة القحطاني، فهناك من سيلوح بورقة التهرب عن معسكر الأخضر، وهناك من يتعامل مع الأمر على أنه حقيقة واقعة ويتمنى الشفاء العاجل للكابتن ياسر القحطاني، وهناك من سينتقد اللاعب على أنه جامل فريقه ولعب وهو مصاب ولم يجامل منتخب بلاده!
- بدوري سأركز على نقطة في غاية الأهمية، وبعيداً عن مسألة التشكيك وسوء الظن التي قد يهمس بها البعض هنا وهناك، وهي تحامل عدد كبير من نجوم الكرة السعودية على إصاباتهم ومجاملة أنديتهم، وخوض مباريات وهم غير جاهزين صحياً، كما حدث مع قائد نادي النصر حسين عبدالغني والذي لعب مباراة هامة أمام الهلال وهو يعاني من إصابة وكانت النتيجة أنه لم يكمل المباراة وتفاقم الأمر عليه حتى بلغ غيابه عن الملاعب أكثر من ستة أشهر،وهاهو ياسر القحطاني يكرر ذات السيناريو وغيرهم الكثير والكثير،وهنا تبرز أهمية الوعي والفكر لدى إدارات الأندية.
- متى يصل اللاعب السعودي إلى نسبة عالية من الفكر الاحترافي؟..ومتى يتخلص من هذه التضحيات الغبية التي قد تعصف بمستقبله الكروي؟.. وإلى متى وإدارات الأندية تبحث عن مكاسب وقتية؟.
- استفهامات كثيرة حينما نجيد الإجابة عليها،نصل حتماً إلى صورة احترافية كاملة المعالم والملامح.