في البدء أبارك لنادي وجماهير نادي الهلال، على وصول فريقهم الأول لكرة القدم إلى نهائي أغلى البطولات السعودية،فقد استحق الفريق أن يكون طرفاً بالنهائي بعد أن تجاوز عقبة منافسة التقليدي النصر.
ـ وبالحديث عن مباراة يوم أمس الأول، في اعتقادي أن مدرب نادي النصر ديسلفا مارس تخبطه المعهود ،وفوت على فريقه فرصة الفوز على الأقل، بغض النظر إذا كان هذا الفوز سوف يقوده للنهائي أم لا.
ـ فقد كان النصر الأفضل والأوفر فرصا في الشوط الأول، بالرغم من هدف السبق للهلال برأسية نيفيز، بينما كانت هناك سيطرة نصراوية تامة على الشوط الثاني نتج عنها هدف التعادل برأسية الحارثي، وإضاعة فرص بالجملة من ضمنها حالتي انفراد من السهلاوي.
ـ لن أجزم ولكنني أظن (وليس كل الظن أثم)، أن ديسلفا قد باع المباراة من مبدأ (لا صرت رايح كثر الفضايح)، ومارس كل أنواع الأخطاء سواء بالتشكيل الأساسي أو بالتغييرات، صحيح أنه مدرب محترف وصحيح أن أمر إقالته عادي بالنسبة له ،كونه سيجد عقدا آخر جاهزا بانتظاره، ولكن وجود زينجا بالمدرجات وبهذا الشكل به نوع من الاستفزاز،وهذا خطأ إداري تم ارتكابه في مباراة مهمة ومصيرية.
ـ انتهى موسم النصر ولم يتبق إمامه سوى مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، ولكنني أقولها صريحة الموسم المقبل موسم النصر متى ما استطاع أن يتعاقد مع لاعبين أجانب على مستوى عال.
ـ وبالحديث عن مباراة يوم أمس الأول، في اعتقادي أن مدرب نادي النصر ديسلفا مارس تخبطه المعهود ،وفوت على فريقه فرصة الفوز على الأقل، بغض النظر إذا كان هذا الفوز سوف يقوده للنهائي أم لا.
ـ فقد كان النصر الأفضل والأوفر فرصا في الشوط الأول، بالرغم من هدف السبق للهلال برأسية نيفيز، بينما كانت هناك سيطرة نصراوية تامة على الشوط الثاني نتج عنها هدف التعادل برأسية الحارثي، وإضاعة فرص بالجملة من ضمنها حالتي انفراد من السهلاوي.
ـ لن أجزم ولكنني أظن (وليس كل الظن أثم)، أن ديسلفا قد باع المباراة من مبدأ (لا صرت رايح كثر الفضايح)، ومارس كل أنواع الأخطاء سواء بالتشكيل الأساسي أو بالتغييرات، صحيح أنه مدرب محترف وصحيح أن أمر إقالته عادي بالنسبة له ،كونه سيجد عقدا آخر جاهزا بانتظاره، ولكن وجود زينجا بالمدرجات وبهذا الشكل به نوع من الاستفزاز،وهذا خطأ إداري تم ارتكابه في مباراة مهمة ومصيرية.
ـ انتهى موسم النصر ولم يتبق إمامه سوى مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، ولكنني أقولها صريحة الموسم المقبل موسم النصر متى ما استطاع أن يتعاقد مع لاعبين أجانب على مستوى عال.