في وقت مضى وبالرغم من قصور الإعلام الرياضي في تغطية الألعاب المختلفة، والتركيز المكثف على لعبة كرة القدم على اعتبار أنها اللعبة الأكثر شعبية في العالم، كنا لا نعرف بطلاً للعبة كرة السلة المحلية والتنافس على المركز الأول والثاني إلاّ بين ناديي أحد والنصر، وبعد سنوات دخل الاتحاد على خط المنافسة.
ـ ما أعرفه ويعرفه الكثيرون، أن أنديتنا لم يتم إنشاؤها من قبل الحكومة الرشيدة لتصبح أندية اللعبة الواحدة، فالمفترض أن تجد كافة الألعاب ذات الدعم وذات الاهتمام الذي تجده لعبة كرة القدم، إضافة إلى الدور الاجتماعي والثقافي.
ـ ولكن على ما يبدو أن أضواء (المجنونة)، قد سلبت الألباب وخطفت الاهتمام ولم تترك سوى الفتات لغيرها،وهذا خطأ كبير يتم ارتكابه من قبل مسؤولي أنديتنا المحلية دون محاسبة على هذا التقصير الواضح.
ـ بالأمس سقط النصر بعراقته وتميزه السابق بلعبة كرة السلة إلى أندية مصاف الدرجة الأولى، نتيجة الإهمال ودفع المتميزين للرحيل من النادي، كالمشرف العام على سلة النصر السابق محمد عبد الواسع، والذي استطاع خلال ثلاثة أشهر أن يجعل الفريق يلعب على نهائي بطولة النخبة ،ولكن نتيجة المضايقات في عهد إدارة سابقة فضل الرحيل،ولعله يخفى على الجمهور النصراوي أن من أسباب سقوط سلة النصر لدوري الدرجة الأولى، هو رفض المحترف الأمريكي اللعب في مباراتين مهمتين هذا الموسم بسبب عدم استلامه مستحقاته البالغة 2500 دولار.
ـ وهنا أسأل إدارة الأمير فيصل بن تركي ،هل هذا ما كان ينتظره الجمهور النصراوي منكم؟.. كان الأمل أن يعود فريق كرة القدم ومعه كرة السلة والطائرة وكرة اليد - بعد أن أعلن عن إعادة اللعبة من جديد للحياة - للمنافسة وأن لا يصبح النصر نادي اللعبة الواحدة ولكن!.
ـ ما أعرفه ويعرفه الكثيرون، أن أنديتنا لم يتم إنشاؤها من قبل الحكومة الرشيدة لتصبح أندية اللعبة الواحدة، فالمفترض أن تجد كافة الألعاب ذات الدعم وذات الاهتمام الذي تجده لعبة كرة القدم، إضافة إلى الدور الاجتماعي والثقافي.
ـ ولكن على ما يبدو أن أضواء (المجنونة)، قد سلبت الألباب وخطفت الاهتمام ولم تترك سوى الفتات لغيرها،وهذا خطأ كبير يتم ارتكابه من قبل مسؤولي أنديتنا المحلية دون محاسبة على هذا التقصير الواضح.
ـ بالأمس سقط النصر بعراقته وتميزه السابق بلعبة كرة السلة إلى أندية مصاف الدرجة الأولى، نتيجة الإهمال ودفع المتميزين للرحيل من النادي، كالمشرف العام على سلة النصر السابق محمد عبد الواسع، والذي استطاع خلال ثلاثة أشهر أن يجعل الفريق يلعب على نهائي بطولة النخبة ،ولكن نتيجة المضايقات في عهد إدارة سابقة فضل الرحيل،ولعله يخفى على الجمهور النصراوي أن من أسباب سقوط سلة النصر لدوري الدرجة الأولى، هو رفض المحترف الأمريكي اللعب في مباراتين مهمتين هذا الموسم بسبب عدم استلامه مستحقاته البالغة 2500 دولار.
ـ وهنا أسأل إدارة الأمير فيصل بن تركي ،هل هذا ما كان ينتظره الجمهور النصراوي منكم؟.. كان الأمل أن يعود فريق كرة القدم ومعه كرة السلة والطائرة وكرة اليد - بعد أن أعلن عن إعادة اللعبة من جديد للحياة - للمنافسة وأن لا يصبح النصر نادي اللعبة الواحدة ولكن!.