لأنه الاتحاد يكون تعثره ملفتا، وسقوطه زلزالا يهز أركان الوسط الرياضي المحلي،الاتحاد ومنذ سنوات وهو رقم صعب وفريق بطولات وصاحب الكلمة القوية بالمنافسات المحلية والخارجية.
ـ لأنه الاتحاد دائما نطالبه بالأكثر والأصعب، ولأنه فريق كبير جداً جداً نفرط بترشيحه لكل لقب ينافس عليه، ولأنه يمتلك ترسانة نجوم تستطيع أن توجه بوصلة الإبداع كيفما تشاء دائما يكون هو فرس الرهان.
ـ سقط الاتحاد في أدوار المجموعات لدوري أبطال آسيا لعام 2010م،وخرج من المنافسة وهو الوصيف العام الماضي، وهو من كنا نتوقع أن يعود هذا العام ليسترجع اللقب،كونها من أكثر فرق آسيا تمرساً وضراوة على هذه البطولة.
ـ أعتقد أن جماهيره ستغضب، وإعلامه سيعلق المشنقة، والنقاد والكتاب على مختلف ميولهم سيقذفون إدارة المرزوقي ،ويهاجمون حمد الصنيع،وعدنان جستنية وغيرهم،وسيصفون نور ورفاقه بأبشع الأوصاف.
ـ ولكن صدقوني المنطق والعقل،يقول إنه من الواجب على الجميع الوقوف مع الاتحاد، وعدم تحميل هذا الخروج أكثر مما يحتمل، وليس صحيحاً أن يكون الاتحاد فائزاً بكل المنافسات، وليس صحيحاً أن يكون كل عام هو البطل أو الوصيف لدوري أبطال آسيا.
ـ أغلب المجموعة التي تمثل الاتحاد حالياً، هي من صنعت البسمة والفرحة لجماهيره، وهي من أهدت الوطن نسختين سابقتين من بطولة آسيا،ونالها من الإرهاق والتعب والتشبع ما نالها لذلك طبيعي جداً أن يخفقوا مرة على أن ينجحوا مرات.
ـ لأنه الاتحاد دائما نطالبه بالأكثر والأصعب، ولأنه فريق كبير جداً جداً نفرط بترشيحه لكل لقب ينافس عليه، ولأنه يمتلك ترسانة نجوم تستطيع أن توجه بوصلة الإبداع كيفما تشاء دائما يكون هو فرس الرهان.
ـ سقط الاتحاد في أدوار المجموعات لدوري أبطال آسيا لعام 2010م،وخرج من المنافسة وهو الوصيف العام الماضي، وهو من كنا نتوقع أن يعود هذا العام ليسترجع اللقب،كونها من أكثر فرق آسيا تمرساً وضراوة على هذه البطولة.
ـ أعتقد أن جماهيره ستغضب، وإعلامه سيعلق المشنقة، والنقاد والكتاب على مختلف ميولهم سيقذفون إدارة المرزوقي ،ويهاجمون حمد الصنيع،وعدنان جستنية وغيرهم،وسيصفون نور ورفاقه بأبشع الأوصاف.
ـ ولكن صدقوني المنطق والعقل،يقول إنه من الواجب على الجميع الوقوف مع الاتحاد، وعدم تحميل هذا الخروج أكثر مما يحتمل، وليس صحيحاً أن يكون الاتحاد فائزاً بكل المنافسات، وليس صحيحاً أن يكون كل عام هو البطل أو الوصيف لدوري أبطال آسيا.
ـ أغلب المجموعة التي تمثل الاتحاد حالياً، هي من صنعت البسمة والفرحة لجماهيره، وهي من أهدت الوطن نسختين سابقتين من بطولة آسيا،ونالها من الإرهاق والتعب والتشبع ما نالها لذلك طبيعي جداً أن يخفقوا مرة على أن ينجحوا مرات.