في أكثر من مناسبة وبعد كل بطولة يخرج منها النادي الأهلي، نجد ردة فعل عنيفة وبكاء غير مصطنع، بكاء نابعا من حب خالد بين الأهلي وجماهيره، ومع هذه الحال تأتي المسكنات المؤقتة لعل وعسى أن تعود (القلعة) إلى مكانها الطبيعي والذي يليق بتاريخها المرصع بالذهب الخالص.
ـ وللآسف الشديد أثبتت المسكنات المؤقتة فشلها الذريع، ولم تساهم في إزالة الألم من جسد الفريق الأول لكرة القدم، ولم تجفف دموع جماهير الأهلي العاشقة.
ـ بالأمس وافق المجلس التنفيذي لهيئة أعضاء الشرف بالنادي الأهلي، برئاسة الأمير خالد بن عبدالله، على استقالة رئيس النادي عبدالعزيز العنقري،وذلك نظراً لظروفه العملية والعائلية.
ـ ولعل من حسن حظ الأهلاويين أن هذه الاستقالة قد جاءت مع نهاية الموسم الرياضي الحالي ، وفي ظل خروج الفريق من كافة المنافسات المحلية والخارجية خالي الوفاض، ولم تأت في بداية موسم أو في منتصفه.
ـ لذلك على رجالات الأهلي وأصحاب القرار بداخله، أن يجففوا دموع العاشق الحقيقي للأهلي، بإعادة الفريق للمنافسة الموسم المقبل، ولن يتحقق ذلك إلاّ بالاستقرار، فالأهلي الآن يمتلك مدربا جيدا يحتاج فقط متسعا من الوقت، ويمتلك محترفين أجنبيين قادرين على صناعة الفارق، متى ما أضيف لهما لاعب أجنبي ثالث ولاعب آسيوي رابع، سيكون شكل الفريق مختلفاً.
ـ وتبقى المشكلة الآن بتحديد الرئيس الجديد، وعلى الأهلاويين حسم أمره على وجه السرعة، حتى يتم التفرغ لإعداد الفريق بوقت مبكر،وهنا أقول: من الخطأ أن يفرط أصحاب القرار بشاب متحمس وصاحب فكر عال وراق مثل المشرف العام على الفريق الأمير فهد بن خالد، وأن يفوتوا فرصة توليه سدة الرئاسة ، فصدقوني سينجح في قيادة الأهلي بشكل ملفت.. أيها الأهلاويون لا تفوتوا الفرصة.
ـ وللآسف الشديد أثبتت المسكنات المؤقتة فشلها الذريع، ولم تساهم في إزالة الألم من جسد الفريق الأول لكرة القدم، ولم تجفف دموع جماهير الأهلي العاشقة.
ـ بالأمس وافق المجلس التنفيذي لهيئة أعضاء الشرف بالنادي الأهلي، برئاسة الأمير خالد بن عبدالله، على استقالة رئيس النادي عبدالعزيز العنقري،وذلك نظراً لظروفه العملية والعائلية.
ـ ولعل من حسن حظ الأهلاويين أن هذه الاستقالة قد جاءت مع نهاية الموسم الرياضي الحالي ، وفي ظل خروج الفريق من كافة المنافسات المحلية والخارجية خالي الوفاض، ولم تأت في بداية موسم أو في منتصفه.
ـ لذلك على رجالات الأهلي وأصحاب القرار بداخله، أن يجففوا دموع العاشق الحقيقي للأهلي، بإعادة الفريق للمنافسة الموسم المقبل، ولن يتحقق ذلك إلاّ بالاستقرار، فالأهلي الآن يمتلك مدربا جيدا يحتاج فقط متسعا من الوقت، ويمتلك محترفين أجنبيين قادرين على صناعة الفارق، متى ما أضيف لهما لاعب أجنبي ثالث ولاعب آسيوي رابع، سيكون شكل الفريق مختلفاً.
ـ وتبقى المشكلة الآن بتحديد الرئيس الجديد، وعلى الأهلاويين حسم أمره على وجه السرعة، حتى يتم التفرغ لإعداد الفريق بوقت مبكر،وهنا أقول: من الخطأ أن يفرط أصحاب القرار بشاب متحمس وصاحب فكر عال وراق مثل المشرف العام على الفريق الأمير فهد بن خالد، وأن يفوتوا فرصة توليه سدة الرئاسة ، فصدقوني سينجح في قيادة الأهلي بشكل ملفت.. أيها الأهلاويون لا تفوتوا الفرصة.