ما حدث في الحلقة الماضية من برنامج (في الثمانيات) ، لا يمكن أن يصنف إلاّ على أنه أمر مخجل حقاً، في حق قناة كبيرة وقناة محترمة وتخطو خطوات واثقة نحو التميز،وقناة لكل أندية الوطن وشبابه بدون تحيز أو محاباة.
ـ من أبجديات الحوار احترام الطرف الآخر، ومن أبجديات العمل الإعلامي من قبل الصحفي أو المذيع أن يحترم الضيف تحت أي ظرف،ولكن ما حدث يوم الخميس الماضي من مقدم البرنامج محمد الدرع تجاوز وضرب بأعراف المهنية وقيمة القناة.
ـ سخر الدرع وتهكم على ضيفه الزميل عبدالله الفرج، ورفض أن يمنحه فرصة التعقيب والحوار مع أمين عام لجنة المنشطات بدر السعيد، بحجة أن الأخير اشترط عدم التداخل معه،وهذه وحدها طامة كبرى فكيف تقبل قناة بقامة قناتنا الرياضية بحجب الأصوات من أجل عين شخص ما؟
ـ أستطيع أن أسمي ما حدث بمهزلة (الدرع)، وأستطيع أن أجزم أن القائمين على شأن قناتنا الرياضية بقيادة الأمير تركي بن سلطان لن يرضيهم ذلك،وسيتخذون موقفاً حازماً ضد مقدم البرنامج.
ـثمة فرق كبير بين أن تستفز ضيفك كمحاور، لتخرج منه بحقائق وإجابات مقنعة ينتظرها المتلقي، وبين أن تسخر منه وتصفه بـ(الباحث) تهكماً ، وترفض أن يتداخل ويعلق على أمر ما، وأنت من طلبت استضافته وأحضرته إلى الاستديو.
ـ لا أعرف الدرع وليس بيني وبينه موقف سابق، ولكن بصدق ما فعله وصمة عار على جبين العمل التلفزيوني.
ـ من أبجديات الحوار احترام الطرف الآخر، ومن أبجديات العمل الإعلامي من قبل الصحفي أو المذيع أن يحترم الضيف تحت أي ظرف،ولكن ما حدث يوم الخميس الماضي من مقدم البرنامج محمد الدرع تجاوز وضرب بأعراف المهنية وقيمة القناة.
ـ سخر الدرع وتهكم على ضيفه الزميل عبدالله الفرج، ورفض أن يمنحه فرصة التعقيب والحوار مع أمين عام لجنة المنشطات بدر السعيد، بحجة أن الأخير اشترط عدم التداخل معه،وهذه وحدها طامة كبرى فكيف تقبل قناة بقامة قناتنا الرياضية بحجب الأصوات من أجل عين شخص ما؟
ـ أستطيع أن أسمي ما حدث بمهزلة (الدرع)، وأستطيع أن أجزم أن القائمين على شأن قناتنا الرياضية بقيادة الأمير تركي بن سلطان لن يرضيهم ذلك،وسيتخذون موقفاً حازماً ضد مقدم البرنامج.
ـثمة فرق كبير بين أن تستفز ضيفك كمحاور، لتخرج منه بحقائق وإجابات مقنعة ينتظرها المتلقي، وبين أن تسخر منه وتصفه بـ(الباحث) تهكماً ، وترفض أن يتداخل ويعلق على أمر ما، وأنت من طلبت استضافته وأحضرته إلى الاستديو.
ـ لا أعرف الدرع وليس بيني وبينه موقف سابق، ولكن بصدق ما فعله وصمة عار على جبين العمل التلفزيوني.