السهم الملتهب، جوهرة آسيا، بيليه العرب،جلاد الحراس ،السحابة 9،ماجدونا، وأضف ماشئت من الألقاب التي حصل عليها أسطورة الكرة السعودية ماجد أحمد عبدالله خلال تاريخيه الكروي بجدارة واستحقاق.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه قدم من فنون كرة القدم مالا يصدقه العقل،وسجل أهدافاً بكافة الأشكال والأنواع وبكافة دقائق عمر المباراة، وفي أعرق المنتخبات والأندية.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه كان نقطة تحول كبيرة في منتخب بلاده وناديه، فمنذ عام 1984م،وحينما فرض (أبو عبدالله) نفسه على التشكيل الأساسي للمنتخب ،وهو من يجلب الأفراح لنا بأهدافه التاريخية والحاسمة،فقد كانت له اليد الطولى في تحقيق الأخضر السعودي لقب كأس آسيا في عام 84م لأول مرة في تاريخه بالرغم من أنه لم يكن المنتخب المرشح لتلك البطولة بل إنه حصل على ثلاث نجمات من أصل عشر في لعبة الترشيحات،ولكن من يمتلك لاعباً بحجم موهبة ماجد عبدالله يستطيع أن يقلب كافة التوقعات رأساً على عقب.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه ساهم أيضاً بشكل مؤثر في تحقيق الأخضر السعودي لقب بطولة آسيا للمرة الثانية على التوالي عام 88م بالدوحة،كما أنه ساهم في تأهل المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم عام 94م، كأول مرة في تاريخه، وحقق الأخضر أفضل نتائجه في تلك البطولة من بين 4 مشاركات متتالية، حيث تأهل للدور الثاني بقيادة كابتن المنتخب آنذاك ماجد عبدالله.
ـ ماجد ظاهرة لا أعتقد أنها ستتكرر في ملاعبنا المحلية والعربية،فبالرغم من اعتزاله الركض داخل المستطيل الأخضر منذ أكثر من عشر سنوات، إلاّ أن الألقاب لازالت تطارده حتى يومنا هذا.
ـ فهاهو موقع مجلة (سوبر) الالكتروني ، يعلن تتويج القائد الأسبق للمنتخب السعودي وفريق النصر الكروي،الدولي المعتزل ماجد عبدالله بلقب أفضل لاعب في السعودية خلال نصف القرن الماضي،وذلك من خلال استفتاء جماهيري لاختيار اللاعب الأبرز في تاريخ الكرة السعودية خلال الـ 50 عاماً الماضية.
ـ لكم أن تلاحظوا روعة هذا الأسطورة ، ولكم أن تلاحظوا كيف تلاحقه الألقاب والترشيحات وهو متوقف عن الركض منذ سنوات طويلة،إنه فعلاً الرقم الصعب، والرقم الذي لن يتكرر في ملاعبنا.
ـ قبل أيام سأل الزميل وليد الفراج عبر برنامج (الجولة)، ماجد عبدالله عن أؤلئك الذين أوسعوا تاريخه ضرباً وهجوماً بهتاناً وزوراً، فقال ماجد بتواضعه المعهود (مسامحين)، يالك من كبير ياماجد.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه قدم من فنون كرة القدم مالا يصدقه العقل،وسجل أهدافاً بكافة الأشكال والأنواع وبكافة دقائق عمر المباراة، وفي أعرق المنتخبات والأندية.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه كان نقطة تحول كبيرة في منتخب بلاده وناديه، فمنذ عام 1984م،وحينما فرض (أبو عبدالله) نفسه على التشكيل الأساسي للمنتخب ،وهو من يجلب الأفراح لنا بأهدافه التاريخية والحاسمة،فقد كانت له اليد الطولى في تحقيق الأخضر السعودي لقب كأس آسيا في عام 84م لأول مرة في تاريخه بالرغم من أنه لم يكن المنتخب المرشح لتلك البطولة بل إنه حصل على ثلاث نجمات من أصل عشر في لعبة الترشيحات،ولكن من يمتلك لاعباً بحجم موهبة ماجد عبدالله يستطيع أن يقلب كافة التوقعات رأساً على عقب.
ـ لم يكن ماجد أسطورة ورقية، بل إنه ساهم أيضاً بشكل مؤثر في تحقيق الأخضر السعودي لقب بطولة آسيا للمرة الثانية على التوالي عام 88م بالدوحة،كما أنه ساهم في تأهل المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم عام 94م، كأول مرة في تاريخه، وحقق الأخضر أفضل نتائجه في تلك البطولة من بين 4 مشاركات متتالية، حيث تأهل للدور الثاني بقيادة كابتن المنتخب آنذاك ماجد عبدالله.
ـ ماجد ظاهرة لا أعتقد أنها ستتكرر في ملاعبنا المحلية والعربية،فبالرغم من اعتزاله الركض داخل المستطيل الأخضر منذ أكثر من عشر سنوات، إلاّ أن الألقاب لازالت تطارده حتى يومنا هذا.
ـ فهاهو موقع مجلة (سوبر) الالكتروني ، يعلن تتويج القائد الأسبق للمنتخب السعودي وفريق النصر الكروي،الدولي المعتزل ماجد عبدالله بلقب أفضل لاعب في السعودية خلال نصف القرن الماضي،وذلك من خلال استفتاء جماهيري لاختيار اللاعب الأبرز في تاريخ الكرة السعودية خلال الـ 50 عاماً الماضية.
ـ لكم أن تلاحظوا روعة هذا الأسطورة ، ولكم أن تلاحظوا كيف تلاحقه الألقاب والترشيحات وهو متوقف عن الركض منذ سنوات طويلة،إنه فعلاً الرقم الصعب، والرقم الذي لن يتكرر في ملاعبنا.
ـ قبل أيام سأل الزميل وليد الفراج عبر برنامج (الجولة)، ماجد عبدالله عن أؤلئك الذين أوسعوا تاريخه ضرباً وهجوماً بهتاناً وزوراً، فقال ماجد بتواضعه المعهود (مسامحين)، يالك من كبير ياماجد.