انتهت مباريات ذهاب دور الثمانية من كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال،والكل يتفق على أن النصر هو (فارسها) دون منازع، وذلك لعدة اعتبارات من أهمها أنه قابل فريقا من العيار الثقيل وهذا عكس المباريات الأخرى التي لم تكن القوى من خلالها متوازية، وكونه أيضاً لعب خارج أرضه وأمام فريق مرشح مثل الأهلي الذي وصل إلى نهائي كأس ولي العهد واستطاع أن يقسو عليه بثلاثية ، لم يكن أكثر المتفائلين من النصراويين يتوقعها عطفاً على ظروفه.
-والأهم من ذلك كله أنه فريق يلعب بظروف صعبة للغاية،حيث إنه يفتقد لخدمات عدد من اللاعبين مثل حسين عبدالغني ومحمد عيد ومحمد السهلاوي وخالد راضي، إضافة إلى هروب محترفه لي شون وإيقاف محترفه الآخر حسام غالي، ولا يمكن أيضاً إغفال أحداث (زعبيل) وانعكاساتها النفسية على اللاعبين، وبالرغم من ذلك كان (النصر بمن حضر)!
-حقيقة تستحق مباراة الأهلي والنصر أن تكون هي قمة مباريات ذهاب البطولة، وأجزم أن الإثارة لم تنته بعد، وستكون أحداثها هي العنوان الأبرز في مرحلة الإياب،لأن الأهلي كبير وعالم كرة القدم لا يعترف بالمستحيلات، ومن الممكن أن يقلب الموازين بالرياض.
-حينما أضاع سعد الحارثي فرصة محققة للتسجيل وهو في مواجهة المسيليم في الشوط الأول، هناك من صادق على قول من يردد أنه انتهى، ولكن (الذابح) جاء رده بلغة الكبار بثلاثية في الشوط الثاني.
-والأهم من ذلك كله أنه فريق يلعب بظروف صعبة للغاية،حيث إنه يفتقد لخدمات عدد من اللاعبين مثل حسين عبدالغني ومحمد عيد ومحمد السهلاوي وخالد راضي، إضافة إلى هروب محترفه لي شون وإيقاف محترفه الآخر حسام غالي، ولا يمكن أيضاً إغفال أحداث (زعبيل) وانعكاساتها النفسية على اللاعبين، وبالرغم من ذلك كان (النصر بمن حضر)!
-حقيقة تستحق مباراة الأهلي والنصر أن تكون هي قمة مباريات ذهاب البطولة، وأجزم أن الإثارة لم تنته بعد، وستكون أحداثها هي العنوان الأبرز في مرحلة الإياب،لأن الأهلي كبير وعالم كرة القدم لا يعترف بالمستحيلات، ومن الممكن أن يقلب الموازين بالرياض.
-حينما أضاع سعد الحارثي فرصة محققة للتسجيل وهو في مواجهة المسيليم في الشوط الأول، هناك من صادق على قول من يردد أنه انتهى، ولكن (الذابح) جاء رده بلغة الكبار بثلاثية في الشوط الثاني.