رحلت art عن مسرح الأحداث الرياضية بنسبة كبيرة،وتركت الجمل بما حمل لقناة الجزيرة الرياضية التي (كوشت) على كل شيء وأكلت الأخضر واليابس،ولا اعتراض على ذلك وكما قالوا بالعامية (من حصل شيء يستاهله).
ـ ولكنني ضد أن تستعين القناة القطرية بمحللين ومعلقين ومراسلين غير سعوديين في تغطية مباريات الدوري السعودي ومشاركات الأندية السعودية الخارجية،فمن خلال متابعتي لها وجدت أن المحللين غير السعوديين يقعون في أخطاء تاريخية تخص الأندية وكذلك مواقعهم في سلم الترتيب،ومعلقون يخطئون في أسماء اللاعبين وقس على ذلك.
ـ مشكلة القناة القطرية أن المشاهد العربي وضعها في خانة الاحترافية الصرفة،لذلك هي تحت المجهر والخطأ منها مضاعف،ولايمكن أن يقبل منها أن تسوق علينا أسماء لاعبين بشكل خاطئ ومضحك،ولايمكن أن يقبل منها أن تعطي معلومات تاريخية غير صحيحة عن الأندية السعودية.
ـ وحتى لا أضع الجزيرة الرياضية تحت مقصلة حروفي ،فهناك برامج رياضية تزعم أن لها صدى في الملاعب السعودية والرياضة السعودية تستضيف محللين عرب يتحدثون عن الكرة السعودية والدوري السعودي وهم غير متابعين بشكل كبير ويرتكبون أخطاء بدائية ويسوقون معلومات غير صحيحة ليكتمل معها فاصل التهريج المعتاد.
ـ على يد هؤلاء يدفع المشاهد السعودي فاتورة تميز دوري بلاده وكونه الأفضل والأكثر انتشاراً وشعبية وقوة في الوطن العربي.
ـ لا يحك جلدك سوى ظفرك.. هذه الحقيقة حتى وإن أغضبت.
ـ ولكنني ضد أن تستعين القناة القطرية بمحللين ومعلقين ومراسلين غير سعوديين في تغطية مباريات الدوري السعودي ومشاركات الأندية السعودية الخارجية،فمن خلال متابعتي لها وجدت أن المحللين غير السعوديين يقعون في أخطاء تاريخية تخص الأندية وكذلك مواقعهم في سلم الترتيب،ومعلقون يخطئون في أسماء اللاعبين وقس على ذلك.
ـ مشكلة القناة القطرية أن المشاهد العربي وضعها في خانة الاحترافية الصرفة،لذلك هي تحت المجهر والخطأ منها مضاعف،ولايمكن أن يقبل منها أن تسوق علينا أسماء لاعبين بشكل خاطئ ومضحك،ولايمكن أن يقبل منها أن تعطي معلومات تاريخية غير صحيحة عن الأندية السعودية.
ـ وحتى لا أضع الجزيرة الرياضية تحت مقصلة حروفي ،فهناك برامج رياضية تزعم أن لها صدى في الملاعب السعودية والرياضة السعودية تستضيف محللين عرب يتحدثون عن الكرة السعودية والدوري السعودي وهم غير متابعين بشكل كبير ويرتكبون أخطاء بدائية ويسوقون معلومات غير صحيحة ليكتمل معها فاصل التهريج المعتاد.
ـ على يد هؤلاء يدفع المشاهد السعودي فاتورة تميز دوري بلاده وكونه الأفضل والأكثر انتشاراً وشعبية وقوة في الوطن العربي.
ـ لا يحك جلدك سوى ظفرك.. هذه الحقيقة حتى وإن أغضبت.