البعض يعقد مقارنة بين تعامل إدارة نادي النصر والجماهير مع اللاعب سعد الحارثي، وبين تعامل إدارة نادي الهلال والجماهير مع اللاعب ياسر القحطاني، وكيف أن الأول يعيش حالة (إحباط) وتراجع، والثاني خرج من حالة (إحباط) باتجاه مستواه المعروف والمؤثر في الخارطة الزرقاء.
ـ ولكن هؤلاء أسقطوا من عملية المقارنة أن الحارثي تعرض لإصابة من أخطر إصابات الملاعب، وأي لاعب يتعرض لمثل هذا النوع من الإصابات يتراجع مستواه فترة زمنية وقد يعود أو لايعود، بينما القحطاني لم يكن هبوط مستواه وتراجعه ناتج عن إصابة.
ـ ونقطة مهمة أيضاً ضمن هذا الإطار وهي تعود للاعب نفسه، حيث إن القحطاني حتى في ظل أزمته كان مواظباً على التمارين ويقاتل من أجل أن يعود لمستواه، بينما الحارثي لم يكن كذلك ووقع في فخ السهر وإهمال التمارين،حسب الأنباء التي سربت من داخل البيت الأصفر!
ـ بزعمي أن مشكلة النجم سعد الحارثي ليست مع إدارة ناديه ولا مدربه ديسلفا ولاجماهير الشمس التي تعتبر أكثر جماهير في العالم العربي تدعم وتؤازر وتقف مع نجومها وناديها،ولكن المشكلة باللاعب نفسه،وأن عليه إعادة حساباته جيداً قبل أن يفقد هذا الحب الجارف وهذه الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها.
ـ الموسم المقبل هو النقطة الفاصلة بين العودة أو اللاعودة للحارثي.
ـ ولكن هؤلاء أسقطوا من عملية المقارنة أن الحارثي تعرض لإصابة من أخطر إصابات الملاعب، وأي لاعب يتعرض لمثل هذا النوع من الإصابات يتراجع مستواه فترة زمنية وقد يعود أو لايعود، بينما القحطاني لم يكن هبوط مستواه وتراجعه ناتج عن إصابة.
ـ ونقطة مهمة أيضاً ضمن هذا الإطار وهي تعود للاعب نفسه، حيث إن القحطاني حتى في ظل أزمته كان مواظباً على التمارين ويقاتل من أجل أن يعود لمستواه، بينما الحارثي لم يكن كذلك ووقع في فخ السهر وإهمال التمارين،حسب الأنباء التي سربت من داخل البيت الأصفر!
ـ بزعمي أن مشكلة النجم سعد الحارثي ليست مع إدارة ناديه ولا مدربه ديسلفا ولاجماهير الشمس التي تعتبر أكثر جماهير في العالم العربي تدعم وتؤازر وتقف مع نجومها وناديها،ولكن المشكلة باللاعب نفسه،وأن عليه إعادة حساباته جيداً قبل أن يفقد هذا الحب الجارف وهذه الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها.
ـ الموسم المقبل هو النقطة الفاصلة بين العودة أو اللاعودة للحارثي.