مواصلة الانجازات وتحقيق البطولات تحتاج إلى ثقافة معينة، تكمن بالأشخاص أنفسهم، فعلى سبيل المثال نادي الهلال حقق هذا الموسم بطولة الدوري وكأس ولي العهد، وفي ليلة النهائي خرج رئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد ليؤكد بأنه لن يشعر أن المبالغ الطائلة التي دفعها هذا الموسم ذهبت مع الريح متى ماحقق الفريق بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال وبطولة دوري أبطال آسيا، كذلك الجماهير الهلالية عبر مواقعها الالكترونية ومداخلاتها التلفزيونية في أكثر من قناة تردد أن الآسيوية إذا لم تحضر كأن الهلال لم يحقق شيئا هذا الموسم، وكذلك الحال بالنسبة للاعبين والجهاز الإداري.
ـ آخر بطولة الدوري وبطولة كأس ولي العهد لقال أنصاره ومسؤولوه لقد كان موسماً ناجحاً، وأخذنا حصتنا من البطولات وإن جاءت البطولات الأخرى (خير وبركة) وإن لم تحضر لن تكون مشكلة لنا على اعتبار تحقيقنا إنجازين خلال موسم واحد.
ـ أيضاً تكمن ثقافة البطولات بتشديد رئيس نادي الهلال على أن العنصر الأجنبي من اللاعبين إذا لم يصنع الفارق مع الفريق فليس لحضوره أي معنى، وهذه مشكلة أغلب أنديتنا المحلية فالعناصر الأجنبية لديها لاتستطيع صناعة الفارق ولاتبعد كثيراً عن مستوى اللاعب المحلي، بل إن هناك من هو أقل مستوى من المحلي وهذه كارثة كبيرة.
ـ يارؤساء الأندية ابحثوا عن ثقافة البطولات وأتقنوا أبجدياتها، لتجلبوا البطولات والإنجازات لجماهيركم..ليس العيب أن تتعلموا من الهلال،ولكن العيب أن تقفوا موقف المتفرج على الآخرين وهم يجلبون بطولة تلو الأخرى.
ـ آخر بطولة الدوري وبطولة كأس ولي العهد لقال أنصاره ومسؤولوه لقد كان موسماً ناجحاً، وأخذنا حصتنا من البطولات وإن جاءت البطولات الأخرى (خير وبركة) وإن لم تحضر لن تكون مشكلة لنا على اعتبار تحقيقنا إنجازين خلال موسم واحد.
ـ أيضاً تكمن ثقافة البطولات بتشديد رئيس نادي الهلال على أن العنصر الأجنبي من اللاعبين إذا لم يصنع الفارق مع الفريق فليس لحضوره أي معنى، وهذه مشكلة أغلب أنديتنا المحلية فالعناصر الأجنبية لديها لاتستطيع صناعة الفارق ولاتبعد كثيراً عن مستوى اللاعب المحلي، بل إن هناك من هو أقل مستوى من المحلي وهذه كارثة كبيرة.
ـ يارؤساء الأندية ابحثوا عن ثقافة البطولات وأتقنوا أبجدياتها، لتجلبوا البطولات والإنجازات لجماهيركم..ليس العيب أن تتعلموا من الهلال،ولكن العيب أن تقفوا موقف المتفرج على الآخرين وهم يجلبون بطولة تلو الأخرى.