نجح الحكم الشاب فهد المرداسي في قيادة نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد بدرجة ممتازة،بعد سلسلة من الإخفاقات للحكام السعوديين في عدد من المباريات المهمة،واستطاع أن يعبر بهذا النهائي إلى بر الأمان.
ـ فكما ننتقد الحكم حينما يخفق من الواجب علينا أن نشيد به حينما يجيد،وبكل صراحة إن فهد المرداسي من الحكام الواعدين وهو الأقل أخطاء خلال هذا الموسم.
ـ وبالعودة إلى النهائي الذي افترسه (الليث الشبابي)، وعطفاً على مجريات المباراة، فإن البطولة ذهبت للفريق الأفضل والأكثر سيطرة وخطورة،ويستحق منا هذا (الليث) أن نبارك له البطولة الجديدة، ونقول للهلاليين حظاً أوفر في البطولات المقبلة، فقد قدمتوا خلال هذه البطولة مستويات رائعة بلاعبين صغار بالسن ينتظرهم مستقبل كبير.
ـ ما عكر صفو هذا النهائي الجميل، الذي شرفه نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل هو الأنسحاب الجماهيري السريع من المدرجات،وتركها فارغة في منظر مؤسف قبل مراسم التتويج.
ـ متى نتعلم أن الكرة فوز وخسارة، وأن علينا تقبل الخسارة بروح رياضية، كما نتقبل الفوز،وأن نكون عنصراً مؤثراً في إنجاح مثل هذه المباريات النهائية.
ـ الليث في النهائيات لا يجيد إلاّ لغة الافتراس..مبروك لجماهيره وأبطاله.
ـ فكما ننتقد الحكم حينما يخفق من الواجب علينا أن نشيد به حينما يجيد،وبكل صراحة إن فهد المرداسي من الحكام الواعدين وهو الأقل أخطاء خلال هذا الموسم.
ـ وبالعودة إلى النهائي الذي افترسه (الليث الشبابي)، وعطفاً على مجريات المباراة، فإن البطولة ذهبت للفريق الأفضل والأكثر سيطرة وخطورة،ويستحق منا هذا (الليث) أن نبارك له البطولة الجديدة، ونقول للهلاليين حظاً أوفر في البطولات المقبلة، فقد قدمتوا خلال هذه البطولة مستويات رائعة بلاعبين صغار بالسن ينتظرهم مستقبل كبير.
ـ ما عكر صفو هذا النهائي الجميل، الذي شرفه نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل هو الأنسحاب الجماهيري السريع من المدرجات،وتركها فارغة في منظر مؤسف قبل مراسم التتويج.
ـ متى نتعلم أن الكرة فوز وخسارة، وأن علينا تقبل الخسارة بروح رياضية، كما نتقبل الفوز،وأن نكون عنصراً مؤثراً في إنجاح مثل هذه المباريات النهائية.
ـ الليث في النهائيات لا يجيد إلاّ لغة الافتراس..مبروك لجماهيره وأبطاله.