لايمكن لعاقل أن يقف ضد نجاح ابن من أبناء بلده في أي مجال من المجالات، ولايمكن إطلاقاً أن تكون حملة الانتقادات على الحكم السعودي، وعملية الاستعانة بحكام أجانب القصد منها تدمير الحكم المحلي أو ركنه على الرف!
ـ ولكن بصدق مستوى الحكم السعودي خلال السنوات الماضية في انحدار مخيف، ولن أبالغ أنه في الوقت الحالي لايوجد حكم محلي يستحق درجة عالية من التقييم في الأداء العام، وقد تكون الأسباب متفاوتة ذكرت بعضاً منها في مقال سابق.
ـ بزعمي أن مشكلة الحكام في لجنته، فمن أولويات هذه اللجنة إعداد برامج لتطوير واكتشاف مواهب تحكيمية، وإعداد برامج ابتعاث للدول الأوروبية والانخراط بدورات متقدمة هناك بمجال التحكيم، ولا يقتصر دورها على عملية التكليف بالمباريات أو سلسلة التحذيرات التي تنتهجها مع الحكام.
ـ ولكي أكون صريحا أكثر علينا أن نعود لرئاسة هذه اللجنة وكيف أن الأسماء تتكرر (هاتو الزيد ودوا الناصر، وهاتوا الناصر ودوا الزيد) وهكذا دواليك.
ـ لماذا لانستعين بأسماء عربية أو حتى أجنبية لرئاسة لجنة الحكام؟،ولماذا لانرسم خارطة الطريق لتأهيل الحكم السعودي؟..ماهي العوائق أمام البدء في مشروع تطوير الحكام؟
ـ تعبنا من هذه الأسئلة التي نطرحها دون أن تجد من يجيب عليها من أصحاب الاختصاص!
ـ ولكن بصدق مستوى الحكم السعودي خلال السنوات الماضية في انحدار مخيف، ولن أبالغ أنه في الوقت الحالي لايوجد حكم محلي يستحق درجة عالية من التقييم في الأداء العام، وقد تكون الأسباب متفاوتة ذكرت بعضاً منها في مقال سابق.
ـ بزعمي أن مشكلة الحكام في لجنته، فمن أولويات هذه اللجنة إعداد برامج لتطوير واكتشاف مواهب تحكيمية، وإعداد برامج ابتعاث للدول الأوروبية والانخراط بدورات متقدمة هناك بمجال التحكيم، ولا يقتصر دورها على عملية التكليف بالمباريات أو سلسلة التحذيرات التي تنتهجها مع الحكام.
ـ ولكي أكون صريحا أكثر علينا أن نعود لرئاسة هذه اللجنة وكيف أن الأسماء تتكرر (هاتو الزيد ودوا الناصر، وهاتوا الناصر ودوا الزيد) وهكذا دواليك.
ـ لماذا لانستعين بأسماء عربية أو حتى أجنبية لرئاسة لجنة الحكام؟،ولماذا لانرسم خارطة الطريق لتأهيل الحكم السعودي؟..ماهي العوائق أمام البدء في مشروع تطوير الحكام؟
ـ تعبنا من هذه الأسئلة التي نطرحها دون أن تجد من يجيب عليها من أصحاب الاختصاص!
