ارتكب الحكم مرعي العواجي في مباراة النصر ونجران، العديد من الأخطاء التحكيمية الواضحة، ويأتي في مقدمتها ضربة الجزاء المحتسبة على مدافع نادي النصر عبدالله القرني، وحتى لو سلمنا أن هذه الحالة تعتبر تقديرية فماذا نفسر طرد المدافع بالبطاقة الحمراء؟
-لم أرغب بالتطرق لهذا الحكم ولا لمستواه، أو حتى عمل لجنة الحكام والتي باتت تخرج لنا حكاما متواضعين جداً، لولا ماحدث في مباراة الهلال والأهلي في نصف نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد، من العواجي تحديداً، حيث سلب تفوق الأهلي بشكل واضح ومنح المباراة للهلال بقرارات غريبة وضربة جزاء أغرب!
-بصراحة مستوى الحكم السعودي بتراجع مخيف، والذي أعرفه أن دور أي لجنة هو تطوير أعضائها حتى يقوموا بمهمتهم بالشكل الجيد ،إلاّ أن لجنة الحكام الحالية لاتحرك ساكناً، والأخطاء في تزايد مستمر، وقد يكون لوجود رئيسها في أكثر من لجنة دور في ذلك.
- أخطاء الحكام تدفع ثمنها إدارات الأندية، والتي تجتهد وتدفع الملايين وتجلب لاعبين ومدربين، وبالتالي صافرة ليست في محلها تنهي كل شيء.
- لإيقاف الهبوط الحاد في مستوى الحكم المحلي، يجب دراسة الأسباب وتحديد مكامن القصور سواء كان في عمل اللجنة، أو في الحكم نفسه،أو حتى تلك التصاريح التي تؤثر على الحكم وتدفعه لارتكاب الأخطاء نتيجة الضغط النفسي.
-لم أرغب بالتطرق لهذا الحكم ولا لمستواه، أو حتى عمل لجنة الحكام والتي باتت تخرج لنا حكاما متواضعين جداً، لولا ماحدث في مباراة الهلال والأهلي في نصف نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد، من العواجي تحديداً، حيث سلب تفوق الأهلي بشكل واضح ومنح المباراة للهلال بقرارات غريبة وضربة جزاء أغرب!
-بصراحة مستوى الحكم السعودي بتراجع مخيف، والذي أعرفه أن دور أي لجنة هو تطوير أعضائها حتى يقوموا بمهمتهم بالشكل الجيد ،إلاّ أن لجنة الحكام الحالية لاتحرك ساكناً، والأخطاء في تزايد مستمر، وقد يكون لوجود رئيسها في أكثر من لجنة دور في ذلك.
- أخطاء الحكام تدفع ثمنها إدارات الأندية، والتي تجتهد وتدفع الملايين وتجلب لاعبين ومدربين، وبالتالي صافرة ليست في محلها تنهي كل شيء.
- لإيقاف الهبوط الحاد في مستوى الحكم المحلي، يجب دراسة الأسباب وتحديد مكامن القصور سواء كان في عمل اللجنة، أو في الحكم نفسه،أو حتى تلك التصاريح التي تؤثر على الحكم وتدفعه لارتكاب الأخطاء نتيجة الضغط النفسي.