أتفهم أن الدور الأساسي للجنة المالية في الاتحاد السعودي لكرة القدم والتي يقودها عبدالله العذل، من أولوياتها هي توفير دعم مادي للنشاط الرياضيي والأندية الرياضية،وزيادة مداخيلها ليتواكب مع التطور والتقدم الذي تشهده الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص.
ـ ولكنني ضد أن تكون النظرة مادية بحتة في مسألة حقوق النقل التلفزيوني وأن تذهب لمن يدفع أكثر بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى، فيجب أن تكون هناك شروط وضوابط غير المادة من الواجب توفرها بالقناة الحاصلة على الحقوق.
ـ ومن أهم هذه الشروط غير المادية ، هي قدرتها على نقل كافة المباريات ولكافة الفئات السنية، وتسويق بطولات الاتحاد السعودي لأكثر من شبكة تلفزيونية أخرى حتى يتحقق الانتشار.
ـ كما أنني ضد أن يكون المالك الرئيسي للحقوق التلفزيونية شبكة أجنبية، كما ذكر العذل الآن الباب سيفتح أمام قنوات غير سعودية في عملية المنافسة المقبلة،فهذا الأمر له جوانب سلبية عديدة يجب أن نتنبه لها.
ـ الحل في ظل الفراغ الذي أوجدته ART ، أعتقد أنه يكمل في بيع الحقوق التلفزيونية لشركة لديها إمكانيات ضخمة، على أن تتولى هي عملية تسويق وبيع مسابقات الاتحاد السعودي،وأجزم أن أي شركة سعودية ستقدم على هذه الخطوة ستنجح في تحقيق أطراف المعادلة، دعم خزينة الأندية بمبالغ كبيرة من حقوق النقل،وتحقيق أرباح كبيرة تستعيد من خلالها ما دفعته وأكثر من جراء تسويقها للحقوق،في ظل أن كرة القدم لدى الشباب السعودي هي الرغيف الساخن.
ـ ولكنني ضد أن تكون النظرة مادية بحتة في مسألة حقوق النقل التلفزيوني وأن تذهب لمن يدفع أكثر بغض النظر عن أي اعتبارات أخرى، فيجب أن تكون هناك شروط وضوابط غير المادة من الواجب توفرها بالقناة الحاصلة على الحقوق.
ـ ومن أهم هذه الشروط غير المادية ، هي قدرتها على نقل كافة المباريات ولكافة الفئات السنية، وتسويق بطولات الاتحاد السعودي لأكثر من شبكة تلفزيونية أخرى حتى يتحقق الانتشار.
ـ كما أنني ضد أن يكون المالك الرئيسي للحقوق التلفزيونية شبكة أجنبية، كما ذكر العذل الآن الباب سيفتح أمام قنوات غير سعودية في عملية المنافسة المقبلة،فهذا الأمر له جوانب سلبية عديدة يجب أن نتنبه لها.
ـ الحل في ظل الفراغ الذي أوجدته ART ، أعتقد أنه يكمل في بيع الحقوق التلفزيونية لشركة لديها إمكانيات ضخمة، على أن تتولى هي عملية تسويق وبيع مسابقات الاتحاد السعودي،وأجزم أن أي شركة سعودية ستقدم على هذه الخطوة ستنجح في تحقيق أطراف المعادلة، دعم خزينة الأندية بمبالغ كبيرة من حقوق النقل،وتحقيق أرباح كبيرة تستعيد من خلالها ما دفعته وأكثر من جراء تسويقها للحقوق،في ظل أن كرة القدم لدى الشباب السعودي هي الرغيف الساخن.
