لا أحد ينكر أننا نشاهد ونسمع ونقرأ، عبر وسائل الإعلام المختلفة في مجال الرياضة تحديداً بعض التجاوزات والاسقاطات على أندية ولاعبين وكذلك بعض الإعلاميين، والكثير منا أشبع هذا الموضوع نقاشاً وتمت المطالبة بوضع آلية معينة تمنع مثل هذه التجاوزات التي تأتي بشكل صريح أحياناً وهمز ولمز في أحيان أخرى.
ـ إلاّ أن هذه التجاوزات في تزايد مستمر، وأخذت منحى خطير جداً، حيث إن هناك من اتهم بذمته، وهناك من اتهم بخيانته لمسؤولية ما،وأكثر من عانى من هذه الاتهامات هم اللاعبون وبعض الزملاء الإعلاميين.
ـ ولكن بزعمي أن الخطوة الأخيرة التي قامت بها وزارة الثقافة والإعلام مؤخراً، والحكم الصادر بتغريم بعض جهات إعلامية اتهمت رئيس تحرير صحيفة الجماهير الإلكترونية الزميل توفيق الخليفة بذمته،وإجبارها على دفع مبلغ مالي كبير كحق شخصي وحق عام، خطوة تبشر بوضع حد فاصل أمام هذه التجاوزات التي باتت تأتي من كل هدب وصوب، سواء عبر الفضاء أو بعض الصحف ومواقع الإنترنت.
ـ نعم هذا الدور المطلوب من وزارة الثقافة والإعلام، لحماية الأشخاص الذين يتعرضون لاتهامات وهجوم في ذممهم وأخلاقياتهم دون دليل مادي ملموس.
ـ إلاّ أن هذه التجاوزات في تزايد مستمر، وأخذت منحى خطير جداً، حيث إن هناك من اتهم بذمته، وهناك من اتهم بخيانته لمسؤولية ما،وأكثر من عانى من هذه الاتهامات هم اللاعبون وبعض الزملاء الإعلاميين.
ـ ولكن بزعمي أن الخطوة الأخيرة التي قامت بها وزارة الثقافة والإعلام مؤخراً، والحكم الصادر بتغريم بعض جهات إعلامية اتهمت رئيس تحرير صحيفة الجماهير الإلكترونية الزميل توفيق الخليفة بذمته،وإجبارها على دفع مبلغ مالي كبير كحق شخصي وحق عام، خطوة تبشر بوضع حد فاصل أمام هذه التجاوزات التي باتت تأتي من كل هدب وصوب، سواء عبر الفضاء أو بعض الصحف ومواقع الإنترنت.
ـ نعم هذا الدور المطلوب من وزارة الثقافة والإعلام، لحماية الأشخاص الذين يتعرضون لاتهامات وهجوم في ذممهم وأخلاقياتهم دون دليل مادي ملموس.