مساء اليوم يحتفل الوسط الرياضي بنجم من نجومه، نجم قدم لناديه ولمنتخب بلاده وللكرة السعودية بشكل عام الكثير والكثير، إنه حمزة إدريس أو (حمزة قول) كما يطلق عليه عشاقه، لكثرة أهدافه لا سيما تلك الأهداف التي تهدي فريقه البطولات.
ـ حمزة إدريس مثال للاعب كرة القدم الذي يجمع بين الموهبة الفنية والأخلاق، مهاجم قناص ولاعب كبير في عطائه، استطاع أن يؤثر في فئة الصغار ويستثمر نجوميته بشكل إيجابي يخدم المجتمع.
ـ أتذكر قبل ما يقارب 10 سنوات، حينما خرجت من منزلي في حي (النسيم) بجدة، وكنت أنوي التوجه إلى مقر عملي بالشركة السعودية للأبحاث والنشر، عندما كنت أعمل آنذاك في مجلة (الجديدة)، فوجئت بتجمع كبير جداً من صغار السن في الحي حول إحدى العمائر القريبة والتي كانت في طور الإنشاء، وبعد استكشاف الأمر تبين لي أن هذه العمارة تخص الكابتن حمزة إدريس وأنه متواجد ليتابع سير العمل هناك، وأن كل هذا التجمهر من الصغار وبعض الكبار للسلام على حمزة، الذي كان في أوج عطائه مع الاتحاد.
ـ أوردت هذا الموقف لكي أدلل على محبة الناس لهذا النجم، وتأثر صغار السن بموهبته، هذه الموهبة التي قرنها بالأخلاق العالية والحميدة، ليصبح نموذجاً رائعاً للاعب كرة القدم، لم تخدشه تصرفات طائشة أو خروج عن النص بأي حال من الأحوال.
ـ في هذا المساء سنردد جميعاً مع صالح القرني (آه.. يا حمزة).
ـ حمزة إدريس مثال للاعب كرة القدم الذي يجمع بين الموهبة الفنية والأخلاق، مهاجم قناص ولاعب كبير في عطائه، استطاع أن يؤثر في فئة الصغار ويستثمر نجوميته بشكل إيجابي يخدم المجتمع.
ـ أتذكر قبل ما يقارب 10 سنوات، حينما خرجت من منزلي في حي (النسيم) بجدة، وكنت أنوي التوجه إلى مقر عملي بالشركة السعودية للأبحاث والنشر، عندما كنت أعمل آنذاك في مجلة (الجديدة)، فوجئت بتجمع كبير جداً من صغار السن في الحي حول إحدى العمائر القريبة والتي كانت في طور الإنشاء، وبعد استكشاف الأمر تبين لي أن هذه العمارة تخص الكابتن حمزة إدريس وأنه متواجد ليتابع سير العمل هناك، وأن كل هذا التجمهر من الصغار وبعض الكبار للسلام على حمزة، الذي كان في أوج عطائه مع الاتحاد.
ـ أوردت هذا الموقف لكي أدلل على محبة الناس لهذا النجم، وتأثر صغار السن بموهبته، هذه الموهبة التي قرنها بالأخلاق العالية والحميدة، ليصبح نموذجاً رائعاً للاعب كرة القدم، لم تخدشه تصرفات طائشة أو خروج عن النص بأي حال من الأحوال.
ـ في هذا المساء سنردد جميعاً مع صالح القرني (آه.. يا حمزة).