لقد قصم الهلال ظهر الاتحاد بخمسة أهداف نظيفة، لم يكن أكثر المتفائلين من أنصار الهلال يتوقعها، مباراة غريبة الأطوار سنحت في الشوط الأول هجمات محققة للتسجيل للجانب الاتحادي لم يستثمرها ولم يسكنها شباك الدعيع، ولأن الهلال من الفرق التي حينما تتعرض للخطر والهجوم لا تسكت وترد بسرعة حدث ما حدث وانهارت فرقة كالديرون بشكل مخجل ومذل.
ـ لا نصادر تميز الهلال، ولا نهضم حق فرقة جيرتس القوية، فقد قدموا مباراة كبيرة جداً مستوى ونتيجة، ليدق الزعيم ناقوس الخطر للفرق المنافسة وأنه بات الأقرب للقب الدوري، ولكن بزعمي إذا تسرب هذا الشعور لدى الهلاليين فستكون نتائجه عكسية، لأن الهلال قطع نصف المشوار بامتياز وأمامه نصف آخر أكثر قوة وأكثر ضراوة.
ـ وحتى والاتحاد يخسر بهذه النتيجة الكبيرة، مازلت أصر على أنه سيلحق بالركب وسينافس على اللقب، متى ما تخلص من مشاكله خارج الملعب والتي ساهمت بشكل كبير جداً في هزيمة الاتحاد لثلاث مباريات من عمر الدوري أمام الاتفاق والشباب والهلال.
ـ لاشك أن إدارة المرزوقي ساهمت في انقسام كبير في صفوف الاتحاديين وهي أمام خيارين، أما الانسحاب من المعركة من أجل الاتحاد الكيان، أو مواجهة ما يحاك ضدها والانتصار على كل المشاكل والصعاب وإبعاد الفريق عن اللعبة الخارجية!
ـ سيتغنى الهلاليون بهذه الخماسية كثيراً، وأخشى أن يفقدهم ذلك لقب الدوري.
ـ لا نصادر تميز الهلال، ولا نهضم حق فرقة جيرتس القوية، فقد قدموا مباراة كبيرة جداً مستوى ونتيجة، ليدق الزعيم ناقوس الخطر للفرق المنافسة وأنه بات الأقرب للقب الدوري، ولكن بزعمي إذا تسرب هذا الشعور لدى الهلاليين فستكون نتائجه عكسية، لأن الهلال قطع نصف المشوار بامتياز وأمامه نصف آخر أكثر قوة وأكثر ضراوة.
ـ وحتى والاتحاد يخسر بهذه النتيجة الكبيرة، مازلت أصر على أنه سيلحق بالركب وسينافس على اللقب، متى ما تخلص من مشاكله خارج الملعب والتي ساهمت بشكل كبير جداً في هزيمة الاتحاد لثلاث مباريات من عمر الدوري أمام الاتفاق والشباب والهلال.
ـ لاشك أن إدارة المرزوقي ساهمت في انقسام كبير في صفوف الاتحاديين وهي أمام خيارين، أما الانسحاب من المعركة من أجل الاتحاد الكيان، أو مواجهة ما يحاك ضدها والانتصار على كل المشاكل والصعاب وإبعاد الفريق عن اللعبة الخارجية!
ـ سيتغنى الهلاليون بهذه الخماسية كثيراً، وأخشى أن يفقدهم ذلك لقب الدوري.