لست مع نادي النصر.. ولست ضد لجنة الاحتراف.. ولا حتى حديثة العهد (لجنة الاستئناف)، ولكنني مع المنطق والعقل وقبل هذا وذاك مع الحق، وفي الواقع الحق قد يراه كل طرف أو كل شخص حسب رؤيته وفهمه ودرايته، وربما يكون كل طرف معه حق في جانب ويفتقد لذلك في جانب آخر.
ـ ما يحدث في قضية أحمد الدوخي أمر غريب جداً، لأنني أجد أن المسألة وصلت إلى مرحلة عناد، إلاّ إذا كانت هناك خفايا وأسرار يتم التحفظ عليها من قبل لجنة الاحتراف وعدم إظهارها للرأي العام، فهذا شأن آخر، ونحن نحكم بالظاهر ولا نعلم عن خفايا الأمور.
ـ قضية تائب الشباب كان هناك طرف خصم وهو الاتحاد السوداني لكرة القدم، ومع ذلك تم تسجيل اللاعب لنادي الشباب، إما في قضية أحمد الدوخي فليس هناك طرف سوى نادي النصر، بمعنى أن نادي الاتحاد لم يتقدم بشكوى للجنة الاحتراف يطالبهم بعدم تسجيل الدوخي نصراوياً، لأنه لا يملك الحق في ذلك، ولأن الاتحاديين يعرفون الأنظمة الدولية جيداً ويعرفون أن اللاعب بات حراً، وأن النصر قام بتسجيل الدوخي من النادي البلجيكي!
ـ هذه النقطة تحديداً تجعلنا نحتار أكثر.. ونجزم أن هناك أمورا خفية لا يعلم عنها سوى القلة، وإلاّ هل يعقل أن تعطل مصلحة ناد سعودي ولاعب سعودي دون وجود خصم!
ـ رفض لجنة الاستئناف تسجيل الدوخي دون أن تذكر أي سبب، أو تستند في رفضها على نص قانوني تدعم به هذا الرفض الذي بث عبر وسائل الإعلام، يجعل عقولنا تحتار وثم تحتار.
ـ ارفضوا براحتكم (بس قولوا لنا ليش؟).
ـ ما يحدث في قضية أحمد الدوخي أمر غريب جداً، لأنني أجد أن المسألة وصلت إلى مرحلة عناد، إلاّ إذا كانت هناك خفايا وأسرار يتم التحفظ عليها من قبل لجنة الاحتراف وعدم إظهارها للرأي العام، فهذا شأن آخر، ونحن نحكم بالظاهر ولا نعلم عن خفايا الأمور.
ـ قضية تائب الشباب كان هناك طرف خصم وهو الاتحاد السوداني لكرة القدم، ومع ذلك تم تسجيل اللاعب لنادي الشباب، إما في قضية أحمد الدوخي فليس هناك طرف سوى نادي النصر، بمعنى أن نادي الاتحاد لم يتقدم بشكوى للجنة الاحتراف يطالبهم بعدم تسجيل الدوخي نصراوياً، لأنه لا يملك الحق في ذلك، ولأن الاتحاديين يعرفون الأنظمة الدولية جيداً ويعرفون أن اللاعب بات حراً، وأن النصر قام بتسجيل الدوخي من النادي البلجيكي!
ـ هذه النقطة تحديداً تجعلنا نحتار أكثر.. ونجزم أن هناك أمورا خفية لا يعلم عنها سوى القلة، وإلاّ هل يعقل أن تعطل مصلحة ناد سعودي ولاعب سعودي دون وجود خصم!
ـ رفض لجنة الاستئناف تسجيل الدوخي دون أن تذكر أي سبب، أو تستند في رفضها على نص قانوني تدعم به هذا الرفض الذي بث عبر وسائل الإعلام، يجعل عقولنا تحتار وثم تحتار.
ـ ارفضوا براحتكم (بس قولوا لنا ليش؟).