أعجبني الحجر الذي رمى به وكيل أعمال اللاعبين تركي المقيرن خلال مداخلة مع برنامج “خط الستة” ليحرك به الماء الراكد حول لائحة الانتقال التي تعتمدها لجنة الاحتراف السعودي ضمن أنظمتها وقوانينها، تساءل المقيرن لماذا طلبت لجنة الاحتراف رأي الأندية ووكلاء اللاعبين بشأن استمرار أو إلغاء لائحة الانتقال، وتم تجاهل رأي اللاعبين، وهم المعني الأول بهذه الأمر كون كرة القدم هي مصدر رزقهم الوحيد؟
- هل نفهم تجاهل لجنة الاحتراف لرأي اللاعبين المحترفين بهذه القضية، على أن مصلحة الأندية لديها أهم؟ أم أنهم يرون ـ أي لجنة الاحتراف ـ أن الوكلاء بمثابة الصوت للاعب المحترف؟ وبالتالي رأيهم يكفي.
- بكل وضوح أرى أن التعامل بهذه الطريقة مع اللاعب المحترف، وتغييب صوته في قضايا تمسه مباشرة وتمس أكل عيشه، بها نوع من فرض الوصاية وتضييق الخناق عليه، وتقديم مصلحة النادي على مصلحة اللاعب،بينما المنطق والواقع يقول إنه يجب أن تكون الكفة متساوية والمنظار واحد.
- سنوات طويلة ونحن نعيش تحت كنف الاحتراف بالملاعب السعودية، وهذا أمر جيد للغاية،ولكن يجب أن تكون هذه السنوات قد أسهمت بمزيد من الخبرة والتطور ،وأصبح لدينا تمرس وضراوة في التعامل مع القضايا، لا أن تبقى مشاكلنا تتكرر في كل موسم دون حل ناجع، وكل ما نقوم به هو إيجاد حلول مؤقتة ممكن وضعها تحت بند (لا ضرر ولا ضرار).
- ما ذنب أحمد الدوخي أن يبقى كل هذه الأشهر معلقاً دون أن يلعب؟.. لماذا يدفع الثمن؟.. وطالما أنه هاو في بلجيكا لماذا قام الاتحاد السعودي بإرسال بطاقته الدولية؟
- من قال ليس في الدنيا عجائب فقد كذب.
- هل نفهم تجاهل لجنة الاحتراف لرأي اللاعبين المحترفين بهذه القضية، على أن مصلحة الأندية لديها أهم؟ أم أنهم يرون ـ أي لجنة الاحتراف ـ أن الوكلاء بمثابة الصوت للاعب المحترف؟ وبالتالي رأيهم يكفي.
- بكل وضوح أرى أن التعامل بهذه الطريقة مع اللاعب المحترف، وتغييب صوته في قضايا تمسه مباشرة وتمس أكل عيشه، بها نوع من فرض الوصاية وتضييق الخناق عليه، وتقديم مصلحة النادي على مصلحة اللاعب،بينما المنطق والواقع يقول إنه يجب أن تكون الكفة متساوية والمنظار واحد.
- سنوات طويلة ونحن نعيش تحت كنف الاحتراف بالملاعب السعودية، وهذا أمر جيد للغاية،ولكن يجب أن تكون هذه السنوات قد أسهمت بمزيد من الخبرة والتطور ،وأصبح لدينا تمرس وضراوة في التعامل مع القضايا، لا أن تبقى مشاكلنا تتكرر في كل موسم دون حل ناجع، وكل ما نقوم به هو إيجاد حلول مؤقتة ممكن وضعها تحت بند (لا ضرر ولا ضرار).
- ما ذنب أحمد الدوخي أن يبقى كل هذه الأشهر معلقاً دون أن يلعب؟.. لماذا يدفع الثمن؟.. وطالما أنه هاو في بلجيكا لماذا قام الاتحاد السعودي بإرسال بطاقته الدولية؟
- من قال ليس في الدنيا عجائب فقد كذب.