من حسن حظ الرياضة السعودية أن الله سخر لها قيادة حليمة واعية، تتعامل بمرونة عالية مع جميع الأندية، وتقف على بعد مسافة واحدة من الجميع، ولكن مشكلة بعض الأندية والمسؤولين بداخلها يستغلون هذه المرونة بشكل خاطئ جداً.
ـ على الجميع أن يقرأ مضمون الرسالة التي وجهها الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد، إلى رؤساء الأندية، وتذكيره لهم بميثاق الشرف الرياضي، هذا الميثاق الذي اخترق أكثر من مرة وتم تجاوز بنوده دون خجل.
ـ لعل هذا الخرق الواضح والصريح الذي يمارسه البعض من المنتسبين للأندية، هو الشرارة الأكبر التي تزيد من نار التعصب وتأجيج الجماهير الرياضية، في الوقت الذي يفترض أن يلعب فيه مسؤولو الأندية الدور الأكبر في توعية الجماهير وإخماد نار التعصب.
ـ يا سمو الأمير نعم للمرونة.. نعم للحرية.. ولكن يجب أن يكون العقاب حاضراً وبقوة أيضاًَ جنباً إلى جنب مع المرونة والحرية، لكل من يخترق الأنظمة والقوانين ومواثيق الشرف.
ـ ويجب ألا ننسى دور التصريحات التلفزيونية المباشرة بعد كل مباراة، والتي ساهمت من وجهة نظري في هذا الانفلات الكلامي.
ـ حقيقة ما حدث في الجولتين الأولى والثانية من الدوري من تصريحات، وقبل أن تحتدم المنافسة كان يستوجب رسالة صريحة وواضحة من القيادة الرياضية وهذا ما حدث بالفعل.
ـ على الجميع أن يقرأ مضمون الرسالة التي وجهها الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد، إلى رؤساء الأندية، وتذكيره لهم بميثاق الشرف الرياضي، هذا الميثاق الذي اخترق أكثر من مرة وتم تجاوز بنوده دون خجل.
ـ لعل هذا الخرق الواضح والصريح الذي يمارسه البعض من المنتسبين للأندية، هو الشرارة الأكبر التي تزيد من نار التعصب وتأجيج الجماهير الرياضية، في الوقت الذي يفترض أن يلعب فيه مسؤولو الأندية الدور الأكبر في توعية الجماهير وإخماد نار التعصب.
ـ يا سمو الأمير نعم للمرونة.. نعم للحرية.. ولكن يجب أن يكون العقاب حاضراً وبقوة أيضاًَ جنباً إلى جنب مع المرونة والحرية، لكل من يخترق الأنظمة والقوانين ومواثيق الشرف.
ـ ويجب ألا ننسى دور التصريحات التلفزيونية المباشرة بعد كل مباراة، والتي ساهمت من وجهة نظري في هذا الانفلات الكلامي.
ـ حقيقة ما حدث في الجولتين الأولى والثانية من الدوري من تصريحات، وقبل أن تحتدم المنافسة كان يستوجب رسالة صريحة وواضحة من القيادة الرياضية وهذا ما حدث بالفعل.
