أخيراً أسدل الستار على سباق رئاسة نادي الاتحاد، هذا السباق الذي شغل الاتحاديين كثيراً، وكان هو الحدث الأبرز والأهم والملف الساخن لهذا الموسم، ونبارك لـ(طبيب القلب) خالد المرزوقي هذا النجاح، ونتمنى له فترة رئاسية موفقة مع عميد الأندية السعودية.
-المتتبع لمسيرة العميد خلال الموسم الرياضي المنتهي، يلمح أن هناك ثمة مشاكل نخرت جسد النادي رغم لقب الدوري الذي غطى على كل شيء، وأنه بحاجة إلى رئيس قوي الشخصية يعيد الأمور إلى نصابها، رئيس يداوي الجراح ويجمع الأشلاء المتناثرة هنا وهناك، لهذا كان خيار المرشحين الأول هو المرزوقي.
-حقيقة من خلال شاشة mbc تحدث المرزوقي بعد فوزه مباشرة، ولعل أبرز ما استوقفني في حديثه هو قوله إنه سيسمع لأعضاء الشرف وينفذ ما يريده هو، وهذه العبارة يجب أن نضع تحتها أكثر من خط، فإذا كان المرزوقي يقصدها ويعنيها وسيعمل بها، فهذا الأمر بشرى للاتحاد ومحبيه، كونهم يحتاجون رئيسا بهذه المواصفات، رئيس لا يدار بالريموت كنترول وينفذ ما يرغبه ويطلبه أعضاء الشرف.
-فدور أعضاء الشرف هو الدعم والاستشارة، وليس فرض آرائهم وضرورة تنفيذها حتى وإن كانت خاطئة، وحينما يسقط رئيس بيدهم يسير وفقاً لأهوائهم يحدث الانقسام وتحاك العراقيل وتكثر المشاكل والخاسر من هذا هو الكيان الاتحادي وجمهوره فقط.
-على العموم أكرر مباركتي للرئيس الجديد، ونتمنى له النجاح والتوفيق وأن يكون عند حسن ظن الجماهير الاتحادية، وبذات الوقت أتمنى أن تبحث من قبل الجهات المعنية، الأسباب التي أدت إلى انسحاب المرشح عبدالإله ساعاتي من الانتخابات، وتلك الأنباء الإعلامية التي راجت عن عملية شراء أصوات، حتى نصل إلى انتخابات خالية من الشوائب.
-المتتبع لمسيرة العميد خلال الموسم الرياضي المنتهي، يلمح أن هناك ثمة مشاكل نخرت جسد النادي رغم لقب الدوري الذي غطى على كل شيء، وأنه بحاجة إلى رئيس قوي الشخصية يعيد الأمور إلى نصابها، رئيس يداوي الجراح ويجمع الأشلاء المتناثرة هنا وهناك، لهذا كان خيار المرشحين الأول هو المرزوقي.
-حقيقة من خلال شاشة mbc تحدث المرزوقي بعد فوزه مباشرة، ولعل أبرز ما استوقفني في حديثه هو قوله إنه سيسمع لأعضاء الشرف وينفذ ما يريده هو، وهذه العبارة يجب أن نضع تحتها أكثر من خط، فإذا كان المرزوقي يقصدها ويعنيها وسيعمل بها، فهذا الأمر بشرى للاتحاد ومحبيه، كونهم يحتاجون رئيسا بهذه المواصفات، رئيس لا يدار بالريموت كنترول وينفذ ما يرغبه ويطلبه أعضاء الشرف.
-فدور أعضاء الشرف هو الدعم والاستشارة، وليس فرض آرائهم وضرورة تنفيذها حتى وإن كانت خاطئة، وحينما يسقط رئيس بيدهم يسير وفقاً لأهوائهم يحدث الانقسام وتحاك العراقيل وتكثر المشاكل والخاسر من هذا هو الكيان الاتحادي وجمهوره فقط.
-على العموم أكرر مباركتي للرئيس الجديد، ونتمنى له النجاح والتوفيق وأن يكون عند حسن ظن الجماهير الاتحادية، وبذات الوقت أتمنى أن تبحث من قبل الجهات المعنية، الأسباب التي أدت إلى انسحاب المرشح عبدالإله ساعاتي من الانتخابات، وتلك الأنباء الإعلامية التي راجت عن عملية شراء أصوات، حتى نصل إلى انتخابات خالية من الشوائب.
